رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

سلسلة / السيدعبدالملك الحوثي في أول خطاب ردا على العدوان على اليمن

عريب - orib by عريب - orib
يوليو 4, 2019
in الثقافة السياسية
0
SHARES
44
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

اعداد وترجمة كاتبه يحيى السني 


 
 

السيد عبدالملك الحوثي في أول خطاب رد على العدوان السعودي الأمريكي على اليمن

الخميس 26 مارس 2015م

 الجزء الثالث والأخير / من اعداد وترجمة كاتبه يحيى السني

 


جرائمهم لن تركعنا:ـ

 
 
إن هذه الأوهامَ الخيالية والخرافية جعلتهم يتجرؤون كُلّ هذه الجُرأة وهم لا يدركون أنهم بهذه الحماقة إنما أحيوا في هذا الشَّعْـب الـيَـمَـني روحَ العزة والإباء والحُرية كما لم يسبق له في كل ما مضى، اليوم وبعد هذا العدوان الغاشم الظلوم وبعد هذا الاستهداف الآثم والبشع والقبيح والإجْـرَامي وَغير المبرر إطلاقاً.
 
وبعد هذا التوجه بهذه الكيفية، حصار وتجويع وقتل وخنق أربعة وعشرين مليون، شعبنا الـيَـمَـني أعظم عزم، وأكثر إصرار وتصميم على الدفاع عن نفسه، الدفاع عن حريته، الدفاع عن كرامته.
 
لن نقبل كشعب يمني أن نقتل، وأن يعمل الآخرون على إماتتنا جوعاً وحصاراً، وأن نجلس في بيوتنا مكتوفي الأيدي، خانعين وأذلاء، هذا غير وارد، في الـيَـمَـن هذا غير وارد..
 
الـيَـمَـنيون هم بنخوة وعزة وإباء الإيمان، وعزة وإباء وحرية الإنسانية وكرامة الإنسانية، لا يمكن أَبداً أن يقبلوا بمثل هذا الضيم بمثل هذا الإذلال بمثل هذا القهر، وبالتالي شعبنا الـيَـمَـني العزيز والحر والأبي والصامد والثابت سيتَحَـرّك بالتأكيد لمواجَهة هذا العدوان الغاشم الآثم الوقح سيتَحَـرّك أولاً وهو معتمدٌ على الله القوي العزيز.
 
إذا كان النظامُ السعودي الأحمق الغبي الجائر الظالم المتجبر المستكبر المتغطرس الأثيم راهن على أمريكا وراهن على بعض الأنظمة التي اشترى منها مواقفها بشيء من المال، وكانت رخيصة، أرخصت نفسها لتشارك في عدوان على شعب هو من أنبل وأشرف شعوب العالم، فإن شعبَنا الـيَـمَـني العزيز يراهن على الله القوي العزيز على ملك السماوات والأرض،  وبكل ثقة، بقدر ما تثقون أنتم في أمريكا أو بغير أمريكا، أو تثقون فيما لديكم من الإمكانات والمال، فإن ثقة شعبنا الـيَـمَـني العظيم على الله القوي العزيز سبحانه وتعالى أعظم وأكبر وآكد وأرسخ.
 
شعبنا الـيَـمَـني العظيم الواثق بالله المتوكل على الله المعتمد على الله، الذي يرى في اعتماده على الله قوة، ويرى في اعتماده على الله وتوكله على الله نصراً وعزةً ،سيتَحَـرّك بكل عزة بكل إباء، ولن يقبَلَ أَبداً بأن يُهَانَ وأن يذل وأن يستباح قتلاً وحصاراً وتجويعاً وضيماً وهَضْماً، لن يقبَلَ أَبداً لن يجلسَ متفرجاً وهم يغزون أرضَه ويحتلونها، وهم يقتلون أبناءَه فيتفرج على المجازر التي تُرتكَبُ بحقه دون أن يكونَ له موقفٌ، هذا غيرُ وارد إطلاقاً.
 
وستكتشفُ تلك القوى العملية الإجْـرَامية أنها ارتكبت خطأ كبيراً بعدوانها هذا، واليوم وشعبُنا الـيَـمَـني العظيم يواجهُ هذه الهجمةَ الإجْـرَاميةَ الطاغية والباغية فإنه معنيٌّ أن يتَحَـرّكَ تَحَـرُّكَ من منطلق قيمه، قيمه وأخلاقه من منطلق إبائه وعزته ونَخوته وشهامته وكرامته، اليوم شعبُنا الـيَـمَـني جُرِحَ، جرح في كرامته طُعن في عزته ونخوته وإبائه، واستفز استفزازاً غير مسبوق ولا مقبول بأي مبرر.
 
يقدم هذا النظامُ جارُ السوء بإعلان الحرب على هذا الشَّعْـب، ألم يكتفِ بكل ما قد فعله في الماضي بهذا الشَّعْـب من تآمر، من إثارة فتن، من تمويل فتن، من تلاعُبات كبيرة أضرت بهذا الشَّعْـب على كُلّ المستويات من إذلال وإهانة وظلم للمغتربين ألم يكتفِ بكل ذلك فما الذي يريده أكثر؟.
 
هل يتصوَّرُ أن المسألةَ بكل هذه البساطة؟! وأنه سيبدأُ مشروعَه التدميري بهذا الشَّعْـب بالقتل والحصار ومن ثم الغزو والاحتلال والدخول إلى بلدنا الدخول إلى قُرانا والدخول إلى مدننا، احتلال أرضنا وبلدنا وقتل وقمع شعبنا؟!، هل يتصور أن المسألةَ بسيطة وسهلة؟، هل يمكن أن يراهِـنَ على ما يمكن أن يتخيلَه من مواقف بعض عُملائه الخونة؟
 
المسألةُ ليست هكذا، في مقابل هذه الهجمة الشرسة أتوجه هذه الليلة إلى شعبنا الـيَـمَـني العظيم الذي أثق بعدَ الله سبحانه وتعالى بأنه شعب حر، فلا يقبل أن يُستعبدَ أَبداً لأي أَحد، لا للنظام السعودي الأحمق الغبي الجائر الظالم الذي يتصور بأن الشَّعْـب الـيَـمَـني سيركع له يخضع له يستسلم له يستذل له وإن بإمكانه أن يدوس هذا الشَّعْـب بأقدامه، كلا وألف كلا، لا يمكن أَبداً.
 
نداء للشعب بالتحرك من خلال تشكيل جبهتين:ـ
 
أتوجَّهُ إلى شعبنا الـيَـمَـني العظيم للتَحَـرُّك الجاد المسئول في مواجهة هذه الهجمة، الهجمة الظالمة والغَشُومة والبشعة وذلك من خلال تشكيل جبهتين:-
 
ــ الجبهة الأولى داخلية:-  وتُعنَى بالوضع الداخلي في هذا البلد.
 
ــ والجبهة الأخرى هي الجبهة التي تتصدى للغزو وتحاولُ وتسعى وستنتصرُ بالله تعالى إلى منع أي غزو لهذا البلد أو احتلال لأرضه.
 
هذه الجبهة الداخلية التي تُعنَى بالوضع الداخلي يكون لها خمسة اتجاهات:
 
الاتجاه الأول أمني:- ويعنى بمواجَهة كُلّ المجرمين وكل الاختلالات الأمنية، وكل ما يمكنُ أن يسعى إليه الأعداء من إثارة جرائمَ أو فتن داخلية لتسهيل مهمة غزوهم لهذا البلد من الخارج، فليتوجهَ مئات الآلاف من أبناء شعبنا الـيَـمَـني العظيم لهذه الجبهة، الجبهة الأمنية، ليحفظوا أمن هذا البلد من داخله، وتماسُكه من داخله، واستقراره من داخله، بالطبع مع القوة الأمنية الرسمية.
 
2-  والاتجاه الثاني هو اتجاه الإمداد والتموين:-  ليتعاون الجميعُ وفي تعاونهم البركة، التجار وغير التجار، كُلٌّ بوسعه، كُلٌّ بإمكانه، كُلٌّ بعفوه بما يتيسر له، ليتعاون الجميع وبشكل مستمر، مما مَنَّ الله به عليهم، وبشكل مستمر، في تمويل كُلّ عمليات التصدي لهذه الهجمة، على المستوى الأمني، وعلى المستوى العسكري.
 
الجبهة الثانية:  جبهة إعلامية، والجبهة الإعلامية مهمتُها في كلتا الجهتين في الجبهة الداخلية وجبهة التصدي للغزو الخارجي، مهمتها أن تتَحَـرّك بشكل فاعل لإبراز مظلومية شعبنا من جانب، وإبراز الصمود وإباء وثبات هذا الشَّعْـب من جانب آخر، وللتصدي لكل الحملات الإعلامية التي يشنها العدوُّ الخارجي والمجرم الخارجي المستهدف للبلد، وكذلك بعض عملائه الخَوَنَة وأذيالهم المحسوبين على الداخل، الجبهة الإعلامية في غاية الأهمية ومأمولٌ من كُلِّ الإعلاميين الشرفاء الأحرار أن يتَحَـرّكوا في هذه الجبهة كما هو مأمولٌ من كُلّ فئات هذا الشَّعْـب أن يتَحَـرّكوا كُلٌّ في جبهة.
 
اليوم يوم الجميع، يوم الشَّعْـب الـيَـمَـني بكله يوم الإباء يوم العزة يوم البطولة يوم الوفاء اليوم، هو يومُ الوفاء الذي يعبِّرُ فيه كُلُّ وفي صادق عزيز حُرٍّ عن قيمه هذه، اليوم هو اليوم أَيْضاً الذي ينكشف فيه الصادقُ من الكاذب والوفي من المخادع.
 
أَيْضاً الجبهة الرابعة الجبهة التعبوية:-  التي تُعْنَى بالتوعية والتعبئة المعنوية للشعب وللجيش وللأمن، هذه هي جبهة العلماء وجبهة المثقفين وجبهة الخطباء،
فليتَحَـرّكوا في هذا الاتجاه بين الجيش وبين الشَّعْـب
طبعاً في مواجهة جبهة المرجفين والمصفّقين والمتخاذلين والمدجنين للأمة، ليجعلوا منها خاضعةً ومستسلمةً وخانعةً وفريسة سهلة لأعدائها..
 
الجبهة الخامسة هي الجبهة السياسية: ومأمول هنا أَيْضاً من كُلّ السياسيين الصادقين في هذا البلد الأوفياء مع أنفسهم ومع بلدهم، من ينطلق بدافع المسئولية الوطنية أو بدافع المسئولية الدينية من الجميع أن يتَحَـرّكوا في الاتجاه السياسي:
 
أولاً: لملء الفراغ الذي يضر بالبلد على مستوى السلطة.
 
ثانياً: للنشاط السياسي والتصدي لكل أشكال العداء والنشاط السياسي المعادي الذي يستهدف هذا البلد، والتواصل على المستوى الداخلي وعلى المستوى الخارجي مع القوى الحرة والشريفة والمنصفة والعادلة هذا على مستوى واقعنا الداخلي.
 
هذا ما يفترض أن نعمله، وإلا فما الذي نفترضه؟ ما الذي يتصوره البعض أن يكون؟ ما الذي يريده البعض أن يكون؟ أن نخضع! أن نستسلم! أن نصمُتَ! أن نجبُنَ! أن ننهارَ! أن ننهزمَ! لا يمكن أَبداً..
 
هذه ليست أخلاقيات الشَّعْـب الـيَـمَـني، ليست أخلاقيات الشَّعْـب الـيَـمَـني أَبداً، الشَّعْـب الـيَـمَـني لا يعرفُ أن يكونَ كذلك، إذا كان بعض الانهزاميين وبعض الجبناء يحملون الروحَ الانهزامية دائماً، أو بعض العملاء الذين خرجوا أصلاً عن صف الشَّعْـب، وعن صف البلد، وأصبحوا أداةً بيد الخارج إذا كانوا يريدون لهذا الشَّعْـب، ويحاولون في هذا الشَّعْـب أن يركعوه أن يخضعوه أن يدفعوه للاستسلام، أن ينهارَ أن تُحتل أرضُه أن يُقتَلَ بكل بساطة، فهم واهمون ولا يمكنُ أن يكونَ في هذا الشَّعْـب.
 
وأملي كبيرٌ، نحن شاهدنا مظاهراتِ العصر وكانت مظاهراتٍ حاشدةً ومظاهراتٍ في بعض المحافظات والغضبُ بَادٍ في وجه كُلّ يمني ذي نخوة ذي شهامة ذي عزة ذي إباء، الغضب بادي والاستياء واضح، وكل مصمم من كُلّ الشرفاء والأحرار أن لا يخضعوا وأن لا يسمحوا بهذه المهزلة الإجْـرَامية أن تَمُرَّ بحق هذا الشَّعْـب.
 
نداء لشعوب العالم الحرة:ـ
 
أما المطلوبُ من كُلّ الأحرار في العالم، من الشعوب الحُرة فهو التضامُنُ مع هذا الشَّعْـب الذي تكالبت عليه عددٌ من الأنظمة، البعضُ مسحورٌ بالمال ورخيصٌ يرخصُ جيشَه بالمال، يرخص موقفَه حينما يجعله رهيناً بقليل من المال ثم يرتكب جريمة كهذه بحق شعب كالـيَـمَـن.
 
مطلوب من كُلّ الأحرار والشرفاء في هذا العالم أن يتضامنوا مع شعبنا على كُلّ المستويات، الشرفاء الإعلاميون في أيٍّ من أقطار العالم فليتضامنوا إعلامياً؛ لأن هناك في المقابل جبهةً عالميةً لقوى الشر تتَحَـرَّكُ في كُلّ الاتجاهات بإمكانياتها الهائلة.
 
الشعوبُ التي يمكنها أن تخرُجَ بالتظاهرات فيؤمل فيها أن تخرُجَ بالتظاهُرات، أي دور لأي طرف أو لأي حر في هذا العالم يستطيعُ أن يقومَ به، يتمكن أن يقوم به، فهي مسئولية؛ لأننا في مواجَهة قوى شر هي شَرٌّ على كُلّ العالم ضررُها يطالُ كُلَّ العالم، وهذا معلومٌ ومنطقتنا العربية في المقدمة، وهذا أمر واضح.
 

رسالتنا للمعتدين:ــ

 
أما رسائلُنا الموجهة إلى المعتدين على طليعتهم جار السوء النظام السعودي مهما كان حجمُ العدوان ومهما كان حجمُ إمكانياتكم مهما كانت رهاناتُكم على أمريكا أو على قوى أخرى أنتم في موقف الضعف وفي موقف الخزي أنتم في موقف المعتدي الباغي الذي لا يمتلكُ الحقَّ ولا يمتلكُ أيَّ مبرر فيما يقومُ به من بغي، ثانياً بغيُكم بغيٌّ كبيرٌ لا يطاق، أنتم تورطتم فأكبرتم المشكلة عندما تتوهمون أن بإمكانكم أن تجوّعوا وتميتوا أربعة وعشرين مليوناً، هذه سخافة هذه حماقة
،
هل هذا نتيجةُ مرض الزهايمر أم أنه مرَضُ الهستيريا أم أن الحقيقةَ هي العُتُوُّ والتجبر والطغيان والاحتقار لهذا الشَّعْـب؟!، هل
تحتقرون هذا الشَّعْـب؛ لأنه فقيرٌ، أنتم كنتم من عوامل إفقاره لكنه إن كان فقيراً بالمال نتيجة لعوامل متعددة أنتم جزء منها فهو غنيٌّ برصيده الأخلاقي والإنساني والقيَم، له من العزة والإباء والشهامة والكرامة ما لا تمتلكون أيَّ شيء منه أنتم في موقف الباطل في موقف الظلم والبغي والعدوان غير المبرَّر نهَائياً.
 
لستم في موقف الحق أَبداً ولستم في موقف شرعي نهَائياً، ولذلك أنتم في الموقف الضعيف، أما شعبنا الـيَـمَـني العظيم فهو في موقف القوة؛ لأنه يمتلك الحق، الحق له وهو يدافع عن نفسه بغياً وعدواناً عليه بغير مبرر ولا مشروعية يواجه بغياً فظيعاً،
 
أي بغي هذا أي إجْـرَام هذا بحق أربعة وعشرين مليوناً؟!، هل يساويه إجْـرَام؟!، وبالتالي شعبنا الـيَـمَـني وهو يتَحَـرّك ليدافع عن نفسه عن وجوده، شعبنا عزيز حر مستقل له حق الحياة وله حق الحرية وله حق الاستقلال، له قضية يدافع عن نفسه عن وجوده عن أرضه عن عرضه عن حياته، أما أنتم فأنتم في موقف المعتدي الغشوم الظالم المتجبر المستكبر.
 
شعبُنا الـيَـمَـني العظيم وهو في موقف الحق هو جديرٌ بنصر الله تعالى جدير بأن ينصُرَه الله، اللهُ سُبحانَه وتعالى قال في كتابه الكريم: «أذن للذين يُقاتَلون بأنهم ظُلموا وأن اللهَ على نصرهم لقدير»، مهما كانت إمكاناتكم الله أقدر والله أكبر والله أقوى والله أعظم وهو إلى جانب شعبنا، شعبنا المبغى عليه المعتدى عليه في الليل والناس نيام والناس غَاطُّون في سُباتهم ونومهم تأتي طائراتُكم لتستهدفَ هذا الشَّعْـبَ لتقتلَ الأطفالَ والنساءَ لا حُرمة لديكم لا اعتبارات لديكم لا إنسانية ولا أخلاقية ولا قيمية بأي حق شعبنا الـيَـمَـني وهو يدافع عن أرضه وعرضه وهو يواجه البغيَ والعدوانَ الظالمَ الآثمَ هو جديرٌ بنصر الله.
 
إن اللهَ سبحانه وتعالى في كتابه الكريم «ذلك ومن عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغي عليه لينصرنه الله»، هذا وعدٌ مؤكَّدٌ من الله سبحانه وتعالى، لذلك لا تتصوروا أن المسألةَ سهلةٌ، ليست سهلة أَبداً ولا يتصور مَن تورّطونه لينضم معكم إلى عدوانكم أن المسألة سهلة إذا أتت أية جيوش لاحتلال بلدنا فسيثبت شعبنا الـيَـمَـني العظيم من جديد أن الـيَـمَـن مقبرة الغزاة سيثبت هذا من جديد كما أثبته في الماضي لن يتوانى ولن يستكين أَبداً وهو يستهدف ويضام وتُستهدف أرضه وحياته لا يمكن أن يتوانى ولن يخضع ولن يركع أَبداً.
 
ولذلك أنصحكم أن تتوقفوا عن عدوانكم وأن تكفوا عن عدوانكم فوراً وأن لا تدخلوا في حماقات أكبر وكفى ما عملتم ومن الآن فتوقفوا فوراً وإلا فكل الخيارات مفتوحة وهناك ملفات يمكن أن تفتح من يفكر أن يحتل الـيَـمَـن هل يتصور أن المسألةَ سهلةٌ، الناس في الـيَـمَـن البعض يقتتل من أخيه إذا أراد أن يأخُذَ عليه جربة صغيرة أو مزرعة صغيرة هل أنتم متوهمون أن الشَّعْـبَ الـيَـمَـني سيسكُتُ لكم لتحتلوا بلدَه، إذا دخلت جيوشكم إلى مدن هذا الشَّعْـب وقراه ومناطقه فسترون ما سيحل بها والله أعلم من يمكن أن يعود.
 
وأنا أتوجَّهُ هنا إلى الشقيقة مصر وإلى النظام المصري نأملُ أن لا تتكرَّرَ التجربةُ الخاطئةُ لمصر في يمننا العزيز ونحن نعي حقيقةَ أن الشَّعْـبَ المصري شعبٌ عزيزٌ يحبُّ الـيَـمَـن، كما أن الشَّعْـبَ اليمني شعب عزيز يحبُّ الشَّعْـب المصري ولكن لا تَبِعْ الجيشَ المصري بقليل من المال، تذكروا ما لديكم من رصيد من القيم والأخلاق، النظام السعودي هو لا يمثِّلُ حتى الشَّعْـبَ السعودي المظلوم، وموقفُنا كذلك لا يستهدفُ الشَّعْـبَ في شقيقتنا الكبرى الموقف من النظام الذي بغى واعتدى وجَارَ وظلم وتكبر وتجبر.
 
إنني أقول: إذا استمر هذا العدوان فإن كُلّ الخيارات مفتوحة وأن أَمَـام شعبنا الـيَـمَـني الكبير المجال مفتوح ليتَحَـرّك بدون حدود أو قيود إذا استمر هذا العدوان فلا خضوع ولا انكسار ولا صمت ولا استسلام اليوم أَيْضاً هناك اختبار حقيقي وهناك تكشف للحقائق أين هي المواثيق الدولية أين هي حقوق الإنسان أين هي حقوق الشعوب هكذا بكل غطرسة يعلن النظام السعودي حربه على بلد مستقل لم يرعَ له استقلاله ولا سيادته، وبالتالي هناك فضيحة وهي فضيحة إنما هي متجددة وليست أوليةً كما افتضحت قوى العالم أَمَـامَ فلسطين أولاً.
 
وأقولُ لشعبنا الـيَـمَـني العظيم: ثَبَتَ إخوتُك وشعبُك الفلسطيني في عزة إيما ثبات في مواجَهة إسرائيل بكل ما تمتلكُ إسرائيل من قوة، أنت اليوم أَيْضاً جديرٌ بثبات عظيم تقدم به درْساً لكل الشعوب في العالم، توكل على الله، وثق به، واعتمد عليه، وتَحَـرَّكْ، لا تتوانَ ولا تصدِّقْ للمرجفين وللخانعين، وثق بأن الله معك وأن العاقبة لك وأنك المنتصر، لنا لقاءاتٌ قادمة إن شاء الله، وإذا لم يتوقف العدوان سنعلن خيارات محددة مفتوحة وعملية.
 
الشَّعْـب الـيَـمَـني الحر العزيز القوي بالله وبعدالة قضيته سيقدم خيارات عملية يثبتها في أرض الميدان، فنصيحتُنا مجدداً لقوى البغي والإجْـرَام أن تَكُفَّ عُدُوانَها.
 

والسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ..



[30/06 11:21 am] Ammar: Sayyid Abdulmalik Al-Houthi first speech in response to the Saudi-

 

American aggression on Yemen

 
 
 

Thursday, March 26, 2015

 
Prepared and translated by ) Kateba Yahya Al-seni)
 
 
 

Their crimes will not make us kneel

 
These delusions have made them dare, and they do not realize that they are so foolish, but have revived in this Yemeni people the spirit of pride, conceitedness and freedom, as never before in all of the past, today and after this brutal and unjust aggression, and after this  ugly and criminal targeting.
Following this trend in this way, the siege, starvation, killing and strangling of twenty-four million people
 
Our Yemeni people have the greatest determination and desire to defend themselves, defend their freedom and defend their dignity. We will not accept as a Yemeni people to kill, and others to starve us and siege, and sit in our houses, idly, submissive and humiliated, this is not possible, in Yemen this is not possible .
The Yemenis have chivalry, pride , faith, and dignity. They can never accept such injustice with such humiliation with such oppression. Therefore, our dear, free and steadfast Yemeni people will certainly move to face this brutal and unrighteous aggression dependent on the mighty God.
 
If the stupid ,idiot ,unjust, arrogant Saudi regime bet on America and bet on some
regimes which the Saudi bought their positions with some money.
our dear Yemeni people betting on God
Our great Yemeni people, who trust in Allah,  who is dependent on Allah , who sees His dependence on Allah as a power and pride.
He will move with pride and will never be humiliated , will never sit as a spectator as they invade his land and occupy it  without having an action. This is absolutely inconceivable.Those criminal forces will discover that they have made a big mistake in their aggression
Today, our great Yemeni people are facing this vicious and despotic criminal onslaught.
Now this bad neighbour declare war on Yemeni people It was not enough for him After all he has done in past with this people  conspiracy, seditious libel, financing sedition, and great manipulations that harmed this people at all levels of humiliation.and humiliation and injustice. What does he want more?
Does he think it’s that simple?! That he would begin his destructive project with this people by killing, siege, invasion, occupation, entering our country, entering our villages, entering our cities, occupying our land and our country, killing and suppressing our people?! Can you imagine it’s simple and easy? Can he bet on what he can imagine from the positions of some of his cowardly traitors?
 
The issue is not so, in exchange for this fierce onslaught. I address this speech to the great Yemeni people, whom I trust after God Almighty as a free people,
This people does not accept to be enslaved to anyone, not to the unjust, stupid, arbitrary Saudi regime who imagines that the Yemeni people will bow to him and succumb to him, to trample this people with his feet, No, a thousand. No, it can never be.
Appeal to the Yemeni people to move by forming two fronts:
The great Yemeni people must take serious and responsible action in the face of this attack, the unjust, brutal and heinous attack, by forming two fronts.:-
 
The first front is internal: It is concerned with the internal situation in this country.
The other front is the battlefront that confronts the invasion, tries and seeks and will prevail in Allah name to prevent any invasion of this country or occupation of its territory.
 
 
 
The first direction is security: It is concerned with confronting all criminals and all security imbalances, and all that enemies can seek to provoke internal crimes or sedition to facilitate the task of invading the country from abroad. Let hundreds of thousands of our great Yemeni people go to this front, the security front, To preserve the security, cohesion and stability of this country from within, Of course, with the official security force.
The second trend is the direction of logistics:  let everyone cooperate Merchants and non-Merchants can do whatever they can to help, in order to finance all operations against this attack, both on the security level and military level.
 
The second front: the front of the media, and the front Media its mission in both fronts in the internal front and the front to confront the external invasion, media mission to move effectively by highlight the grievances of our people from the side, highlighting the resilience and firming of the people from another side،
to counteract to all the media campaigns made by the external enemy that targets our country, as well as some of the betrayed from the inside. The media community is very important and it is hoped that all honest and free journalists will move on this front, as it is hoped that all factions of this people will move in front of each other.
Today is the day of the people of Yemen, the day of glory, the Day of Worship.
Today is also the day in which the honest is revealed from the liar and false from the deceiver.
The fourth front is tactical:- that care about education and mobilization morale of the people and the army and security, this is the front of the scientists and intellectuals and speakers. Let them move in this direction between the army and the people. In the face of the front of the disloyal and traitorous, they want to make our country, surrendering, submissive and easy prey for enemies.
The fifth front is the political front: we also hope of all the honest politicians in this country are loyal with themselves and with their country, to be motivated by national responsibility or to be motivated by the responsibility of religious. Everyone should move in the political direction.
 
First: to fill the void that harms the country at the authority level.
 
Secondly, political activity and opposition to all forms of hostility and hostile political activity aimed at the country are being addressed, as well as internal and external contacts with free, honest, fair and just forces on the basis of our internal realities.
That’s what we’re supposed to do. otherwise, what are we supposed to do? What do some people imagine it to be? What do some people want it to be? To submit! Give up! Shut up! To chicken out! To fall apart! To be defeated! It can never be..
 
This is not the ethic of the Yemeni people, the people of Yemen do not know to be so, if some defeatists and some cowards always carry the defeatist spirit, If they want this people, and they try to bend them down, to force them to surrender, to collapse, to occupy their land, to simply kill, they are delusional and cannot be in this people.
I very much hope, we saw our today’s protests and mass demonstrations as well as demonstrations in some provinces, angry gesture in the face of all Yemeni anger and resentment are obvious, everyone is determined by all honourable and free to not subject and not allow this criminal farce to go against this people.
 
Appeal to the free peoples of the world:
 
What is required of all the free peoples of the world is solidarity with these people
It is required of all the free and honorable people in this world to unite with our people at all levels.the Honest media professionals in any country in the world are required to solidarity with Yemeni people because in return there is a global front of the forces of evil moving in all directions with their enormous potential.
 
People who can go out in protest،The hope of these people is to go out in protest.Any role any free person in this world can play is a responsibility.Because we are facing the forces of evil. The power of evil on all the world harms the whole world,
You think you can starve and kill 24 million. that’s ridiculous. that’s ridiculous.
 
Our message to the aggressors:
As for our messages directed to the aggressors, primarily Saudi regime our bad neighbour. Whatever the size of the aggression and whatever the size of your capabilities, whatever your bets on America or on other forces، you are in a position of weakness and in a position of shame, you are in the position of the aggressor, which has no right and has no justification in the act of aggression
You are never in the right stance and you are not in a legitimate position
Therefore, you are in a weak position, and our great Yemeni people are in a strong position because they have the right to defends themselves against aggression.
What is this crime against 24 million people? is there such a crime in the world? therefore our Yemeni people are moving to defend themselves, our people are free and independent, have the right to live, have the right to freedom and have the right to independence. Our great Yemeni people in a position of truth, are Worthy of the victory of God, worthy of God’s help ”Permission is given to those who fight because they were wronged. Allah has power to grant them victory“
 
No matter what your potential, God is greater, God is greater, and God is stronger, and God is greater, and He is beside our people. Our people are being attacked by the aggressor at night,People were sleeping and your planes come to target these people to kill children and women. You have no sanctity
 
God Almighty in his book «that indeed is so, as for him who retaliates in proportion to the excess committed against him, and is thereafter again subjected to transgression, Allah will surely aid him”
 
This is a sure promise from Allah Almighty, so do not imagine that the matter is easy, it is never easy and does not imagine its involvement to join you to your aggression that the matter is easy if any armies come to occupy our country
 
Our great Yemeni people will once again prove that Yemen is the cemetery of the invaders. This will be proved again, as it proved in the past. It will never falter and will never settle. It targets and annexes and targets its land and its life can not be delayed, nor will it ever bow down or bend.
 
Our great Yemeni people will once again prove that Yemen is the cemetery of the invaders. This will be proved again, as it proved in the past. It will never falter and will never settle. Yemeni people will not bend and never kneel.
 
 
So I would advise you to stop your aggression, stop your aggression immediately, and don’t get into any bigger crap.If your armies enter the cities, villages and regions of this people, you will see what happens to them, and God knows who can come back.
I am speaking here to Egypt and to the Egyptian regime. We hope that the misguided experience of Egypt in Yemen will not be repeated. We are aware of the fact that the Egyptian people love Yemen and the people of Yemen love the Egyptian people. But do not sell the Egyptian army for a little money, remember your values ​​and ethics,
The Saudi regime is not even representing the oppressed Saudi people, and our position also does not target the Saudi people
Our position on the Saudi regime, because it attacked us.
 
I say: if this aggression continues, all options are open. Our great people have the opportunity to move without borders or restrictions.if this aggression continues, there will be no submission, no refraction, no silence and no surrender.
Today also there is a litmus test there is to reveal the facts where are the international charters where are the human rights where are the rights of people?
Today with all arrogance the Saudi regime start a war on an independent country that did not respect his independence and his sovereign, and thus there is a scandal
And I say to our great Yemeni people: Your brothers and your Palestinian people have proved in steadfast faith in confronting Israel with all that Israel possesses. Today, you are also worthy of great steadfastness, offering a lesson to all the peoples of the world.
We again advise the forces of the criminality to stop its aggression
 

Peace be upon you and the mercy and blessings of God..

ShareTweetShare

مما نشرنا

مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني
slider

مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مارس 27, 2023
19
مسارات ثورة 21 سبتمبر في ندوة سياسية بسوريا
slider

مسارات ثورة 21 سبتمبر في ندوة سياسية بسوريا

سبتمبر 21, 2022
23
الثقافة السياسية

الكاتب السياسي يغرد ويقول …

يوليو 21, 2022
10
دعوة لمؤتمر حول ملف انتهاكات حقوق الإنسان والسجناء في البحرين
الثقافة السياسية

دعوة لمؤتمر حول ملف انتهاكات حقوق الإنسان والسجناء في البحرين

يوليو 7, 2022
28
من الذي لديه “مطالب إضافية” في المفاوضات؛ ايران أم أمريكا؟
slider

من الذي لديه “مطالب إضافية” في المفاوضات؛ ايران أم أمريكا؟

أبريل 22, 2022
20
لقاء على منصة الزووم بمناسبة يوم الأرض
الثقافة السياسية

لقاء على منصة الزووم بمناسبة يوم الأرض

أبريل 1, 2022
54
Next Post

من أين لكم هذا ؟!

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

ما الذي يجعل الوحدة الوطنيّة هدفاً استراتيجيّاً في الجمهوريّة الإسلاميّة؟
slider

ما الذي يجعل الوحدة الوطنيّة هدفاً استراتيجيّاً في الجمهوريّة الإسلاميّة؟

مارس 29, 2023
4

  كتب الدكتور محمد شمص   يتسم المجتمع في الجمهورية الإسلامية بالتنوع الثقافي والعرقي والديني، وهو مؤشر على تأصل هذا...

Read more
الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة

مارس 28, 2023
28
مهرجان “ایثار الدولي” في إيران: محفل سينمائي لتكريم شهداء المقاومة

مهرجان “ایثار الدولي” في إيران: محفل سينمائي لتكريم شهداء المقاومة

مارس 28, 2023
8

عجزت أمريكا والناتو وأوروبا عن هزيمة روسيا؛ فلجأوا إلى أسلحة وقذائف اليوارنيوم المُنَضَّب

مارس 27, 2023
8

بدء العام التاسع للعدوان في اليمن يحمل بشائر إنهاء الإحتلال الأمري-سعو-إماراتي

مارس 27, 2023
7
مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مارس 27, 2023
19

الأكثر قراءة اليوم

شهادة تكريم من الساحة الدولية. والعالمية للفنون والثقافةوالادب في يوم المرأة العالمي

شهادة تكريم من الساحة الدولية. والعالمية للفنون والثقافةوالادب في يوم المرأة العالمي
مارس 8, 2023
41
ShareTweetShare

من الأرشيف

برقية تهنئة بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك..  إلى/ المشير الركن/  مهدي محمد المشاط 

الجنوب في ذكرى الإستقلال.. وجود محتل من نوع آخر!! 

اليمن/ بيان صادر من اتحـــــاد كاتبـــــات اليمن

مبعثرات:احتفالات هناك وهنا حقوق تنتهك.

لقد كان في قصصهم عبرة —

الأمة العربية متفرقة مختلفة والأمة الأسلامية لها أبعاد. 

دول محور المقاومة.. قوة لايستهان بها

اليمن!! انتصارات ديســــــــمبرية

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
894
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
477
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
475
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
432
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
393

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.