رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

(سلسلة / لقد كان في قصصهم عبرة

عريب - orib by عريب - orib
يوليو 4, 2019
in الثقافة الدينية
0
SHARES
60
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 
د. يوسف الحاضري
 


 
 

(( لقد كان في قصصهم عبرة — لماذا ضل قوم ثمود رغم دروس قوم نوح وعاد من قبلهم )) —-9

 

– فالعقل والمنطق والفطرة البشرية السوية تستحقر وتأنف وتبتعد عن كل مسرف فاسد وتنجذب الى كل مصلح محب غير ان النفسية المشوهه بالفكر الشيطاني تكون عكس ذلك فتعشق الذل والخنوع للباطل والانكسار للمفسد

 

بقلم د. يوسف الحاضري

 (كاتب وباحث في الشؤون الدينية والسياسية)

إيميل abo_raghad20112@hotmail.com


 

وهكذا تبقى تلك النفوس البشرية التي تضعف سريعا أمام إغواءات وإغراءات الشيطان تتوارث جيلا بعد جيل فبعد أن اورث الله قوم عاد الأرض من بعد طوفان قوم نوح لم تمض سوى مئات من السنين فيتناسى الجميع تلك الأحداث فيضلوا ضلالا بعيدا ليعذبهم الله بريح عقيم صرصرا عاتية استمرت 8 أيام بسبع لياليها فيورث الله الأرض من بعدهم قوم ثمود لتتكرر الدورة من جديد فيضلوا ضلالا كبيرا رغم انهم يعرفون ما حصل لأبيهم آدم في الجنة وأيضا ما حصل لقوم نوح والطوفان وما حصل لقوم عاد والريح العقيم واسباب هذه الأحداث إلى ان الشيطان بضعف كيده تفوق عليهم لأن ضلالهم جعلهم اضعف من ضعف الشيطان نفسه , ليتخذوا آلهة بجانب ايمانهم بأن الله هو الإله الخالق لذا نرى ان دعوة الأنبياء ليست لتقول ان هناك إله إسمه (الله) فهم في الأساس مقرون بذلك ومؤمنون بذلك لذا تقول الرسل (يا قوم إعبدوا الله ) فتنفي وجود آلهة اخرى بجانبه (مالكم من إله غيره أفلا تعقلون) ,عوضا عن ان عامل الخير المتمثل في التذكير ضعف بمرور الزمن لذا ضعف معه عامل تناقل ما حصل لقوم عاد ونوح للاجيال وبقيت تلك الأماني والوعود الشيطانية تغزو قلوب الاجيال جيلا بعد جيل حتى وصلت تلك الامة (قوم ثمود) إلى وضعية تغمدها الله برحمته وفضله عبر إرساله رسولا من عنده إسمه (صالح) ليخرجهم من الظلمات الى النور , وكما هي سنة الله في إصطفاء الرسل والأنبياء والأولياء من أعظم الأشخاص اخلاقا ورجاحة عقل وقبولا في المجتمع وحكيما وصبورا ومطيعا لله وايضا واهبا روحه ونفسه لله متوقعا في اي لحظة ان تنتزع روحه وغير ذلك من صفات ,فرسول الله هو من يتكلم عن الله ويحمل رسالة الله ويستقبل وحي الله .

 

بدأ نبي الله صالح عليه السلام في سعيه لتصحيح مسار قومه الخاطئ وإصلاح إعوجاجه لإعادته للصراط المستقيم فدعاهم جميعا دون إستثناء (كبيرهم وصغيرهم , رجالهم ونساءهم , غنيهم وفقيرهم , ساداتهم وعبيدهم ) بدعوة واحدة لا تمييز بين احد لأن الله هو العدل والاستخلاف في الأرض مسئولية الجميع والعذاب والجزاء معروض على الجميع , ولأن الرؤية الدينية ترتقي بأصحابها وتعزهم وترفعهم مكانا عليا وتدعو للعدالة وللحرية ولتحرير العقول من الإرتباطات الشاذة الشيطانية النفسية الدنيئة لذا تتقبلها بسهولة نفسية المستضعفين في الأرض فهم في سنين حياتهم السابقة لا يجدون إلا كلما يستحقرهم ويستنقصهم ويذلهم ويخضعهم لمطامع ورغبات الإكابر لذا عندما يجدون دعوة ترتقي بنفسياتهم وتحررهم من هذه الوضعية فهي تنجذب إليها وتسابق الرياح عكس المتكبرين في الأرض بمالهم او بمناصبهم او بمنزلتهم فهم في الغالب تكون نفسياتهم مغلفة بطابع الاستكفاء كونهم يرون انفسهم أعزاء وأحرار  حتى وآن كانت مرتبطة بالشيطان والاستعلاء على الناس وليست عزة الله التي تدعوا صاحبها الى التراحم والتكافل والتعاطف عوضا عن ان هذه النفوس تظن ان اصحاب الرسالات هذه سيسحبون البساط من تحتهم فيتحولون إلى فقراء بعد ثراءهم ويتحولون إلى تابعين بعد ان كانوا سادة يقودون غيرهم لذا يستغل الشيطان هذه العوامل الأستعلائية فينفخ فيها من روحه الخبيثة لتكبر وتعظم فيصل بهم الامر إلى الرفض والعناد والبحث عن الأساليب والطرق والأعذار والجدال وغيرها للتصدي للحق ولدعوته لذا نجد حججهم دائما واهية مكسوة بعنصر التشوية الشكلي للرسول والإتهامات الباطلة والتسفية وغير ذلك .

 

استخدم نبي الله صالح أساليب التذكير لقومه في دعوته ووضح لهم حقيقتهم في كيفية انشاءهم ومن انشأهم لكي يبرر لهم احقيته بالعبادة دون غيره لا شريك له مقارنة بمن يتخذونها آلهه هي اساسا أنشئت بايديهم الذين لجئوا بعد ذلك لعبادة ما ينشئون فقال لهم صالح ( قال ياقوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره هو انشأكم من الأرض وأستعمركم فيها ) وايضا وضح لهم ان الله هو من يمتلك الأرض فجعلكم مستخلفين فيما يملكه الله لتعمريها من قبلكم فأنتم ملك لله الذي خلقكم وايضا ما تظنون انكم تمتلكونه من الأرض هي لله ايضا وانتم لستم سواء خلفاء فيها لفترة زمنية فليكن عمارتكم لها كما يريدها هو جل وعلا وليس كما تريدها نفسياتكم التي تهاوت مع الشيطان , ثم يذكرهم بالنعم التي انعمها الله عليهم من جنات ونعيم وانهار ومقام كريم وقدرة جسدية وعقلية مكنتهم من النحت في الجبال بيوتا للترف والترفيه وليس للحاجة كما هو حال الكثير اليوم ممن وصل به الترف الى ان يبني فلل بمليارات بمواصفات تعكس مدى إرتباطه بالحياة الدنيا وظنه انه خالدا فيها في وقت ان الأصل ان يسعى ليبني المكان الذي سيخلد فيه للابد وهي دار الآخرة , مقابل ذلك أستغرب نبي الله صالح من هؤلاء كيف مازالوا

 

يتبعون اولئك المفسدين في الارض والذين يسعون في الأرض خرابا ودمارا وأستكبارا ويأخذون حقوقهم بالقوة ويتصرفون بكل تصرفات تؤدي للفساد لذا وضح الله ذلك بقوله ( ولا تطيعوا أمر المسرفين الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون ) فالعقل والمنطق والفطرة البشرية السوية تستحقر وتأنف وتبتعد عن كل مسرف فاسد وتنجذب الى كل مصلح محب غير ان النفسية المشوهه بالفكر الشيطاني تكون عكس ذلك فتعشق الذل والخنوع للباطل والانكسار للمفسد ليصل به الامر ليبيع ذاته ونفسه وعرضه بدراهم معدودة وهو راضي عن هذا البيع فأي تشويه حصل لفطرته هذا !!

 

بدأ عمل الرفض للنبي بأمور يظنها هؤلاء المستكبرين انها ستكون ذات فائدة وهذا الاسلوب هو أسلوب المدح للنبي ظنا منهم ان نفسيته كنفسيتهم ستسقط في هذا الفخ وتعجب بنفسها فقالوا له ( يا صالح قد كنت فينا مرجوا قبل هذا) اي انت يا صالح فينا ذلك الرجل الحكيم الرائع الذكي الذي كنا نؤمل فيك بأن تصبح من اكابرنا وكنا نرجو ان تسمو علينا جميعا ولكن ضمن نطاق عبوديتك لآلهة آباءنا الأولين وليس ضمن هذا الذي تدعوننا اليه لنعبد غير ما وجدنا عليه آباءنا من منطلق توارثهم للفكر الديني الروحي النفسي وفي هذا دروس ان أي عبادة لله تقوم على قاعدة (هذا ما وجدنا عليه آباءنا) اي قاعدة التقليد الأعمى كما هو حالهم وجدوا آباءهم يعبدون اصناما فعبدوا اصناما من حجارة يشاهدونها وهي تصنع امامهم فقاعدة التقليد الأعمى غير مقبول عند الله حتى لو كنت تعبد الله ولكن ليس على بصيرة وتشغيل عقل والبحث وانما على قاعدة ما وجدت عليه اباك فهو غير مقبول عند الله فالله غني عن العالمين وعن هذه العبادات .

 

آمن لصالح عدد من الناس معظمهم من الطبقة الكادحة التي وصفها الله في القران ب(المستضعفين) وليس كل المستضعفين بل جزء منهم فقط وجزء مازال خاضعا للنفسية التي ربتها الأستكبار وجعلتها ميتة في الذل يعجز اي شيء في احياءها للعزة والحرية السوية , ومع ذلك سعى المستكبرين لإضلال الذين آمنوا من المستضعفين ولكن بأسلوب الإستكبار والاستعلاء وليس بأسلوب التقرب والتودد والتنازل قليلا عما كانوا عليه من اضطهاد لهم كما هو حال المرتزقة اليمنيين اليوم رغم انهم استضعفوا من الخليجيين عشرات السنين واهانوهم واذلوهم ومع ذلك تبعوهم في عدوانهم على اليمن ورغم تبعيتهم وتقديمهم لانفسهم وارواحهم فداء لهؤلاء المستكبرين بأبخس الأثمان الا انهم مازالوا يستكبرون عليهم ويذلونهم ويهينونهم ومع ذلك لا حياة في نفسياتهم التي اصبحت ميته تماما ( قال الملأ الذين استكبروا من قومه للذين استضعفوا لمن ءامن منهم اتعلمون ان صالحا مرسل من ربه ) اي استهزاء بهم وبه ومن انتم ايها المستضعفون حتى تكونوا مع الحق وما ادراكم انه مرسل من الله وغير ذلك من اساليب الجدال المشبع بالاستعلاء والأستكبار , فبدأ الخصام بينهما مما يعكس مدى العزة التي امتلكها المستضعفون بعد ان آمنوا بصالح حتى تجرأوا ان يردوا على المستكبرين وهذه نتيجة عظيمة وايجابية وطبيعية ( فإذا هم فريقان يختصمون) عوضا عن ان ايمان المستضعفين بالحق جعله المسكتبرين علامة من انه غير حق فرأوا انفسهم ارفع من ان يؤمنوا بشيء آمن به هؤلاء العبيد الاذلة (حسب مقاييسهم) لذا قال الذين استضعفوا ردا على تساؤلات المستكبرين عن صالح وعن هل هو رسول من ربه ( قالوا انا بما ارسل به مؤمنون ) فهنا رد عليهم المستكبرون بقولهم ( انا بالذي آمنتم به كافرون) ليستمر الجدال والخصام فيزداد المستكبرون استكبارا وفي ذلك ايضا تمحيص لإيمان المؤمنين وهكذا تجري سنن الله في الأرض .

 

سنتكلم في المقال القادم بمشيئة الله عن الناقة كآية ولماذا اختارها الله لهم واختبارهم في اوج جيروتهم بها كما اختبر اصحاب السبت وحصول العقوبة للجميع رغم ان الذي انبعث لعقرها هو شخص واحد من بين آلاف الناس الذين عوقبوا ولماذا عوقبوا بالرجفة وغير ذلك من دروس يجب ان نستوعبها ونعيها بأذن واعية.

 

ShareTweetShare

مما نشرنا

نصيحة ل #طالبان نرجو ان يوصلها إليهم من يستطيع
الثقافة الدينية

معا_لتصحيح_ثقافتنا_وتاريخنا_الإسلامي

نوفمبر 22, 2022
3
نصيحة ل #طالبان نرجو ان يوصلها إليهم من يستطيع
الثقافة الدينية

معا_لتصحيح_ثقافتنا_وتاريخنا_الإسلامي

نوفمبر 17, 2022
3
فضل الله: لن يكون للعالم الإسلامي ولا الإسلام حضور إلا بمعالجة الخلافات المذهبية
slider

فضل الله: لن يكون للعالم الإسلامي ولا الإسلام حضور إلا بمعالجة الخلافات المذهبية

أكتوبر 13, 2022
7
جمعية ألفة تقيم مهرجاناً ضخماً بمناسبة المولد النبوي الشريف في صيدا
slider

جمعية ألفة تقيم مهرجاناً ضخماً بمناسبة المولد النبوي الشريف في صيدا

أكتوبر 12, 2022
15
لستُ قلقاً على الحسين عليه السلام
الثقافة الدينية

لستُ قلقاً على الحسين عليه السلام

سبتمبر 20, 2022
32
سيرة ومسيرة الإمام الحسين هي سيرة ومسيرة أمة
slider

سيرة ومسيرة الإمام الحسين هي سيرة ومسيرة أمة

أغسطس 6, 2022
58
Next Post

لقد كان في قصصهم عبرة ---

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

زلزال سوريا _جهود ذاتية وامكانيات  محدودة
آراء ومقالات سياسية

زلزال سوريا _جهود ذاتية وامكانيات محدودة

فبراير 7, 2023
11

جهود ذاتية وامكانيات محدودة سوريا تواجه مصيرها بنفسها في منأى عن العالم. سوريا المحاصرة معاها الله وابنائها ولن يتخلى عنهم...

Read more
سورية ماذا بعد ..!!؟؟

للتذكير ليس إلا .. الحزبية وانعكاساتها السلبية

فبراير 7, 2023
3

أمريكا والإنسانية نقيضان لا يجتمعان

فبراير 7, 2023
3
خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 

فبراير 7, 2023
54
د. مصطفى يوسف اللداوي: التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية

لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال

فبراير 6, 2023
4
العسل لازال رائد في قيادة اوقاف اب

المشروع الصهيوني وضع اليمن في هامش العشوائية والفوضى.

فبراير 6, 2023
12

الأكثر قراءة اليوم

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 

خفايا ورسائل قاعدة نسر 44 
فبراير 7, 2023
54
ShareTweetShare

من الأرشيف

تحالف العدوان على اليمن يختلق لنفسه مأزق نجاة …

السلام هو حياة أبناء الشعوب..

الإمارات والخصاء السياسي!!

مأرب تعود..

هدنة أم تصعيد ؟! .

حكومة الإطار واختفاء الكاظمي

اتحاد الاعلاميين يشكر الصحفيين الدوليين المتضامنين مع زملائهم في اليمن

أرامكوا من جديد..  لماذا هذا الوقت بالتحديد ؟!

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
785
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
440
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
396
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
381
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
360

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish