اليوم العالمي للمتطوعين في اليمن يحقق أنتصار عظيم

https://t.me/+MnTv6Ed3aVs2OTNk

اليوم العالمي للمتطوعين في اليمن يحقق أنتصار عظيم

🖊أبوعمار العصيمي
عبدالله حزام محمد ناصر
   كاتب _ سياسي

رغم العدوان والحصار على شعب الإيمان والحكمة خلال ثمانية أعوام ولكن مإزال شعب الإيمان والحكمة صامت وثابت شموخ جبال عيبان ونقم وعطان لم يتززح عن صمودة والتحدي للتصدي لقوى العمالة والإرتزاق أمام قوة اليمنيين الذين يسطرون الملاحم والبطولات الحيدرية بتنكيل العدو وإفشال مخططاتة وقتل وفرار جميع جماعاتهم التكفيرية والداعشية التي جمعتها دويلات التطبيع والخيانة من كافة أنحاء العالم من أجل قتل الشعب اليمني وإرتكابهم أبشع الجرايم الجماعية بقتل الاطفال والنساء بحق المدنيين اليمنيين سوى أن كانأ في صالات الأفراح أو في قاعات العزاء وتدمير منازل المدنيين,
وإستخدم هذا العدوان الغاشم البربري على الشعب اليمني جميع الأسلحة المحرمة دوليآ وإقليميآ وعالميآ وبترخيص إممي والعالم المنافق الإسلامي والإنساني متفرج لم يحرك ساكننآ,

ولكن اليمنيين لم يتخلون عن أنفسهم فقد تحركو بالمبادرات المجتمعية رغم العدوان والحصار وقطع رواتب جميع الموظفيين ورغم قلة الدخل الفرد بسبب الحصار والدمار والخراب الذي خلفة تحالف العدوان السعودي الأمريكي والإماراتي الصهيوني في جميع المجالات والجوانب سوى أن كانا في الجانب الإقتصادي والزراعي أو الجانب الصحي والتعليمي وفي الجانب الإعلامي والثقافي وغيرها من تلك المجالات فتحرك هذا الشعب بالمبادرات المجتمعية رغم أن تحالف العدوان ضرب ودمر جميع منشأت الشعب اليمني الحيوية والإقتصادية من أجل تركيع الشعب اليمني وتحقيق مخططاتة وإحلامهم في السيطرة على ثروات وخيرات الشعب اليمني ورغم إحتلال جميع الجزر البحرية والمواني اليمنية,

ولكن بفضل الله وبفضل سواعد رجال الرجال من المجاهدين وبفضل صمود الشعب اليمني وقيادتة الحكيمة أنتصر هذا الشعب وهزم تحالف العدوان الشر الأمريكي السعودي والإماراتي الصهيوني

وهذا مماجعل صمود وتحديات الشعب اليمني بتحويل معركتة الدفاعية من الدفاع إلى الهجوم إلى التطوير والتصنيع الحربي العسكري من الطلقة إلى الصاروخ وإمتلاك الشعب اليمني أحدث الطائرات المسيرة بإنواعها رغم الحصار الظالم ولكن جعل اليمنيين من هذا الحصار إلى نتاج أكبر مخزون من القدرات العسكرية اليمنية الدفاعية والهجومية فقد عرض منها في العروض العسكرية السابقة وهذا مما أرعبت وإقلق تحالف العدوان وأذهن دول العالم عن تلك القوة وهذا بقوة الله فهي فوق كل شي,

فقد تحرك الشعب اليمني بجميع أطيافة فكلن في مجالة فمنهم من تحرك في الجانب التصنيع الحربي العسكري ومنهم من تحرك في الجانب الصحي والتعليمي ومنهم من تحرك في الجانب الإعلامي والثقافي ومنهم من تحرك في تفعيل والتوعوي في المبادرات المجتمعية سوى أن كان في الجانب الرسمي أو غير الرسمي فكل عمل بمجالة وهذا كانا بفضل أنتصارات رجال الرجال من المجاهدين والمرابطين في جبهات العزة والكرامة والحرية والإستقلال وكان للمتطوعين دورآ هامة في تحفيز وتشجيع المجتمع إلى مبادرات مجتمعية تخدم المواطنيين في العمل بشق وفتح الطرقات أو العمل في بناء الحواجز المائية وبالعمل في زراعة الإراضي الزراعية وغيرها من تلك المبادرات المجتمعية وهذا مماجعل قوى العدوان أن يفشل ويهزم في جميع مخططاتة وإحلامة على الشعب الإيمان والحكمة,

وفي اليمن يجب علينأ أن نحتفل بهذا اليوم العالمي للمتطوعين لأنة يحقق أنتصار عظيم على أرض الواقع وهذا اليوم هو يوم يعيد عند اليمنيين لم ننسى هذا اليوم فجميع اليمنيين يفرحون بهذا اليوم لأنة حقق اليمنيون مالم يحققونة من قبل أن يأتي هذا التحالف الظالم رغم الحصار الكامل والعدوان على الشعب اليمني فنقول للمتطوعيين لكم الشكر والتحية الجهادية فشكرآ لمن ثبت وصمت من أبطال المتطوعيين في اعمالهم بجميع مجالات الحياة لقد أنتصرت جبهة ومعركة المتطوعين رغم العدوان والحصار ورغم معانات الشعب اليمني ونكتفي بهدا الحديث وسلامتكم