رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result
Home آراء ومقالات سياسية

فلسطين بركان بانتفاضة شعبية قادمة

نداء نداء by نداء نداء
يناير 26, 2022
in آراء ومقالات سياسية
د. سليم الخراط
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

صراع على السلطة وإقصاء لرموز كبيرة في منظمة التحرير الفلسطينية وفتح، ودور مفقود للفصائل الفلسطينية واعتقالات وحوارات لم تسفر عن شئ كلها جعجعة بلا طحين، وإن لم تثمر اتفاقا وتوافقا يتكامل بين كافة الفصائل دون استثناء .

 

فحين نتكلم بالسياسة فنحن نعلم أن مقاوم ومساوم لا ولن يلتقيان، لذلك لا بديل عن الوحدة الوطنية على أساس برنامج نضالي ، لأنها هي القوة الحقيقية لقضية فلسطين وشعبها و فصائلها، لكن بعد ان تغسل عنها غبار مشاريع البعض، التي تريد بيع كل فلسطين ارضا وشعبا، وهي تفهم أن مشاريعها أضغاث أحلام، ففلسطين شعب وتاريخ وإرادة و بركان اليوم وإن كان خامدا ، ولكن الغد القادم و قريبا سيتلظى نارا تأكل الأخضر واليابس، فهو الشعب المؤمن بنسيج مكون فلسطيني معجزة من صناعة رب العرش العظيم .. .

 

لذلك اليوم وقبل الغد وقد اعذر من أنذر، وحتى لا يقول البعض للبعض وبين بعضهم ..!! سبق السيف العذر ..!! المنتظر فلسطينيا وعربيا وحتى من قبل الأصدقاء الأحرار بالعالم، هو عودة انطلاق منظمة التحرير الفلسطينية ورأس حربتها فتح العاصفة وشهداء الأقصى وفصائل المقاومة الأخرى التي هي تاريخ المقاومة لتحرير كامل التراب الفلسطيني من النهر الى البحر، وهذا ليس كلاما جزافا ولكنه حقيقة يتجاهلها البعض .

وهنا نذكر من يتجاهل او من لا يعلم، معنى تمسك سورية بالثوابت القومية واولها أم القضايا قضية فلسطين ، وهو ما كان وراء الهجمة الكبيرة والمؤامرة الكونية على سورية أرضا وشعبا، فنحن نواجه عدوا ورائه تحالف راس حربته أميركا و العربان المطبعين اليوم ونحن نحتاج وحدة الموقف والرؤية العربية القومية وحتى الاسلامية وإن كانت مهزومة اليوم فكرا و واقعا وحقيقة .. .

لذلك كانت اللقاءات تستمر مع الفصائل الفلسطينية،

وأهمها لقاء قيادات فصائل المقاومة الفلسطينية المتواجدة في دمشق مع السيد الرئيس بشار الأسد بعد معركة سيف القدس والهدف مناقشات في القضية ومصيرها والخيارات والحلول الواجبة، واخرها كانت متمثلة بخفاياها في زيارة جبريل الرجوب والوفد المرافق له، حيث شهدنا بروبغندا التأكيد على ما يتم من محاولات يائسة للم الشمل الفلسطيني، ولكن محور المباحثات وصلبه الصراع مع حماس، في وقت السلطة منغمسة بالعمل على الاتفاقات مع الكيان الصهيوني والتنسيق الأمني معه، لدرجة ان كوادر فتح الناشطة في فلسطين ورام الله تحديدا ضد السلطة واتفاقاتها، حيث يتم اعتقال الناشطين وخاصة من كوادر فتح، والاهم ملاحظته الشرخ ما بين منظمة التحرير الفلسطينية ومكوناتها ورموزها الذين لايزالون متمسكين بثوابت القضية، ومحاولات اقصائهم من اللقاءات الجامعة، حيث كان الهدف من زيارة الرجوب والوفد معه والذي لم يشاركه فيه عزام الاحمد، الذي رفض المشاركة بالوفد لانه بقيادة جبريل الرجوب .. ، لكن الأحدث تتلاحق فما يتم العمل عليه اليوم هو دعوة الجزائر، والتي حتما ستكون فاشلة في تحقيق مسعاها وهدفها، لكنها محاولة للوصول الى قرار فلسطيني يوحدة الفصائل بقدر ما يمكن وهو صعب تحقيقه في ظل السلطة وصراعها مع حماس للسيطرة على السلطة الفلسطينية، و تشرذم للفصائل وتشتتها ما بين اهدافها و خياراتها في ظل واقع القضية ومستجداتها المستمرة، لكن المهم ان الجزائر التقت قيادات الفصائل الفلسطينية، وكل فصيل على انفراد، وليس لقاء يجمع الفصائل كلها، والامل بتحصيل قرار يدعم القضية الفلسطينية في مؤتمر القمة العربية القادم ..

لذلك ننطلق من واقع ثابت يؤكد أن هناك صراع على خلافة عباس، ما بين الرجوب الذي يحاول ان يصنع له جمهورا ويحشده الى جانبه وكان اخرها ما حدث بدمشق، وما بين حسن الشيخ المنسق مع الصهاينة، وما بين رجل المخابرات ماجد فرج الذي يقوم على التنسيقات الامنية مع الكيان الصهيوني المستند الى اتفاقات أوسلو ، والصراع قائم على هذا المبدا اليوم، من سيسيطر على رئاسة السلطة الفلسطينية ويرثها، ومن سيخدم متابعة ” أوسلو ” واتفاقاته وتنفيذهها .. والبعيد احمد المجدلاني زلمة عباس الخاص والمنسق في التعاون مع الكيان الصهيوني على صعيد المؤسسات المدنية والاقتصادية والاجتماعية ..

لذلك الصراع القائم على وراثة السلطة الفلسطينية وصل لمراحل لا تسر الشعب الفلسطيني، خاصة اليوم ورئيس السلطة في العناية بعد اصابته بكوفيد كورونا المفاجىء كما علمنا، ولا حتى شركاء قضيته وحلفائه، فهناك المواجهات المستترة ما بين حسين الشيخ ضابط الارتباط بالعمل والتنسيق مع الكيان الصهيوني على كامل العلاقات المدنية والاقتصادية والاجتماعية وووو ..!!والذي أصبح اليوم عضوا في اللجنة التنفيذية بدل صائب عريقات المتوفي، وبين ماجد فرج مدير عام المخابرات العامة الفلسطينية مسؤول التنسيق الامني مع اسرائيل وتنفيذ الاتفاقات الامنية ..!! في مواجهة مفتوحة مع جبريل الرجوب يتصارعون على السلطة بدعم من ومن ومن، امريكا واسرائيل اولا، ومن ثم مصر والاردن .. حيث يمثل جبريل الرجوب امين سر منظمة التحرير الفلسطسنية وامين وعضو اللجنة التنفيذية وسابقا رئيس جهاز الامن الوقائي ..

يناوير اليوم للحصول على السلطة بدعم الكيان الصهيوني وبروبغندا اليرموك وزيارة دمشق ليست الا لحشد جماهير فلسطينية الى جانبه، لكنه عل كل الأوجه من المواجهات لم يستطيع صناعة وجود له بين ابناء الشعب الفلسطيني، واليرموك مثال عن واقع اللقاءات الجماهيرية الفلسطينية، فالكلام ليس كالشعارات والتصفيق والتذمير، بل الحقيقة ما كان يقوله الحضور بين بعضهم، يقولون ماذا لديك لنا وماذا أحضرت وماذا انت تريد فنحن نفهمك، هذا كلام الحضور المشارك من جماهير فتح وغيرها..!! ..

وهنا لا بد من ملاحظة هامة نذكر بها، وهي تمويل السلطة الفلسطينية لماذا لا يتم إلا للفصائل التي تندرج تحت مظلة السلطة، والتي تقدم لهم شهريا ما يقارب ٨٠ الف دولار، وغيرهم من رموز افراد ناشطين الى جانب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ..كذلك تقوم حماس بتمويل اخرين في غزة لتجمع حولها قوى من الفصائل .

لذلك وعلى المسار السياسي، فقد تم دعوة مجموعات من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية للجزائر للقائها تباعا، بهدف الحصول على موقف متقارب لاصدار قرار عربي يدعم القضية الفلسطينية، وهو امر غير وارد لعدم نضوجه حاليا ..

في وقت، مصر منزعجة جدا من دعوة الجزائر لمؤتمر يضم الفصائل، لانها تعتبر نفسها الوكيل الحصري في امور القضية الفلسطينية، والتباحث يجب ان يكون عن طريقها مع اي طرف كان واولهم الاسرائيلي ..

الخلافات قائمة ما بين الفصائل ولن تزول ومحورها الخلافات السياسية بينهم، واي حوار لن ينجح ما لم ينضوي فيه الجميع ..

فنحن لازلنا ننظر لكافة الحوارات الفلسطينية على أنها ليست الا جعجعة بلا طحن، فمقومات الحوار وثوابته ليست جاهزة .. فالجزائر تريد حوار ووثيقة جامعة للقرار الفلسطيني او اعلان الفشل، وهذا مستحيل ان يتم الوصول اليه، بما يعني ضرورة الوصول لاجماع بين الفصائل، والتي تتشكل من المجموعات الستة بسورية وغيرهة بالداخل الفلسطيني والبعض الآخر بالشتات غير المتواجدون في سورية .

لذلك ما يخيف ويرهب السلطة الفلسطينية وحماس معا، هو انتفاضة تنطلق من الداخل الفلسطيني والتي يمهد لها اليوم وبقوة، ما يكشف هشاشة هاتين المجموعتين المتصارعتين أمام الموقف الشعبي الفلسطيني المتفجر بإنتفاضة تقلب موازين واقع القضية برمتها، و يتساقط معها المتآمرون على شعب فلسطين وقضيته كأحجار الدومينو ..

لذلك يسارع من اجل الاعداد لمؤتمر الجزائر الذي هدفه الاول والاخير اذابة الثلج بين فصائل منظمة التحرير الفلسطينية أولا، وثانيهما هو تمييع ومحاولة اذابة الخلاف ما بين فتح وحماس، وصولا الى تجاوز الخلافات السياسية بينهما ..

لذلك، تحتاج الجزائر من خلال مؤتمرها للفصائل منفردة ان تقوم بخطوة تجاه القضية الفلسطينية تؤكد وحدة القضية، لتوقيع قرار يصدر عربيا في مؤتمر القمة العربي القادم يدعم القضية الفلسطينية، إن لم يفشل إنعقاد مؤتمر القمة العربي بكامله، وهو المرجح..!!

في وقت المطلوب والعاجل اليوم، اطلاق مجلس مركزي فلسطيني، يمثل كل الشعب الفلسطيني والفصائل، ويقود انتفاضة حقيقية لجماهير فلسطين يتم الاعداد لها حاليا بانتظار تحقيق ذلك، فالمطلوب قيادة جديدة لمنظمة التحرير الفلسطينية لا يكون مقرها رام الله وتسيطر على قرارها السلطة، بل يجب ان يكون مقرها خارج فلسطين وافضل مكان لها يجب ان يكون سورية، خندق القضية و حصنها ومنبع ثقافة المقاومة ..تحياتي فلسطين فانت القضية .. .

 

د.سليم الخراط

دمشق اليوم اللاربعاء ٢٦ كانون الثاني ٢٠٢٢.

ShareTweetShare

مما نشرنا

آراء ومقالات سياسية

لبنان أمام تهديدات الجيل الرابع من الحروب

مايو 28, 2022
4
مدينة تعز بين المفاوضات والرفض
آراء ومقالات سياسية

مدينة تعز بين المفاوضات والرفض

مايو 28, 2022
17
ماذا خلف التصريحات الأردنية الرسمية.؟
slider

ماذا خلف التصريحات الأردنية الرسمية.؟

مايو 28, 2022
12
حين يتكلم الوطن ..!!
slider

فلسطين الحاضرة في كل زمان ومكان .. فلماذا فلسطين ..!!

مايو 28, 2022
19
ما هي محاور المؤتمر الوطني للكفاءة الانتاجية في ايران؟
آراء ومقالات سياسية

ما هي محاور المؤتمر الوطني للكفاءة الانتاجية في ايران؟

مايو 28, 2022
8
كتائب حزب الله :معلقة على قانون تجريم التطبيع..بعض ثغراته تعد تطبيع ديني مع العدو الصهيوني
آراء ومقالات سياسية

كتائب حزب الله :معلقة على قانون تجريم التطبيع..بعض ثغراته تعد تطبيع ديني مع العدو الصهيوني

مايو 28, 2022
3
Next Post
بيان المكتب السياسي لأنصار الله

بيان المكتب السياسي لأنصار الله

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

Uncategorized

نشرة الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة لشهر فبراير2022م

مايو 28, 2022
2

#الاعلام_الرقابي *نشرة الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة لشهر فبراير2022م* حيث اشتملت النشرة على التقارير الصادرة من الجهاز، والخاصة بالجهات والموضوعات التالية:...

Read more

لبنان أمام تهديدات الجيل الرابع من الحروب

مايو 28, 2022
4
الصرخة تهز الادارة الامريكية في واشنطن

الصرخة تهز الادارة الامريكية في واشنطن

مايو 28, 2022
5
الفريق سلطان السامعي يدشن مشاريع في محافظة إب

الفريق سلطان السامعي يدشن مشاريع في محافظة إب

مايو 28, 2022
3
مدينة تعز بين المفاوضات والرفض

مدينة تعز بين المفاوضات والرفض

مايو 28, 2022
17
ماذا خلف التصريحات الأردنية الرسمية.؟

ماذا خلف التصريحات الأردنية الرسمية.؟

مايو 28, 2022
12

الأكثر قراءة اليوم

فلسطين الحاضرة في كل زمان ومكان .. فلماذا فلسطين ..!!

حين يتكلم الوطن ..!!
مايو 28, 2022
19
ShareTweetShare

من الأرشيف

*مـن هـو الكيـان الإسرائيـلي* الشَـموس عبدالحميد العماد

بأي الحروف نرثي قامةً إنسانيةً فكريةً كبيرةً كالمفكر ناصر علي ناصر الكازمي

جبهة العمل الاسلامي في لبنان تستقبل حسين شيخ الإسلام

اليمن معادلات جديدة في واقع جغرافي مختلف وماذا بعد !! 

مجاراة مظلومية آل البيت

فعالية في محافظة إب بمناسبة مولد الرسول الاعظم

المنطقة الوسطى تزف الشهيد البطل سفيان محمد صالح سفيان الى روضة الشهداء

حول شخصية ترامب

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
422
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
291
آراء ومقالات سياسية

الجيش العربي السوري وحزب الله لا يقاتلان في سوريا وروسيا بخطر، وايران مظلومة.

مارس 3, 2020
272
أوسكار الفن والابداع لهامات كبيرة في اليمن
أخبار عامة

برنامج ريحانة الدولي يكرم قيادات وشخصيات يمنية وقفت ضد العدوان

يناير 4, 2022
250
قصة الشهيد/ عبدالملك السنباني
Uncategorized

قصة الشهيد/ عبدالملك السنباني

سبتمبر 10, 2021
239
141297
زوار اليوم : 121
زوار الأمس : 339
الزوار هذا الشهر : 10524
الزوار هذه السنة : 43665
كل الزائرين : 141297
مشاهدات اليوم : 5539
كل المشاهدات : 2215820
متواجدون الآن : 16
Your IP Address : 34.204.174.110
Server Time : 2022-05-29

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish