رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

العودةُ حقٌ مقدسٌ ووعدٌ وعهدٌ وإرادةٌ

عريب - orib by عريب - orib
مايو 15, 2020
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
13
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي


اثنتان وسبعون سنة مضت على نكبة فلسطين وضياعها، وتشريد شعبها واغتصاب أرضها، وسلخها عن محيطها وانتزاعها من حاضنتها، وزرع دولة الكيان الصهيوني الغريبة فيها، وغرسها دسيسةً في قلبها، وخنجراً مسموماً في جسمها، وسماً زعافاً قاتلاً يخنق روحها، فقد استهدف الكيان الصهيوني بشروره الأمة العربية والإسلامية، قبل أن يستهدف فلسطين وأهلها، إذ لم تتوقف أطماعه يوماً على فلسطين وعند حدودها، بل كان ولا زال يتطلع إلى غيرها، ويطمع في سواها، ويأمل في دولةٍ لليهود كبيرة، تكون حدودها من النيل إلى الفرات، يستعيد بها أمجاد اليهود وآلامهم في مصر، وأنينهم ومعاناتهم في العراق، ويذكر شعبه بالأرض التي رحلوا من مصر إليها، وتلك التي هُجِّروا إلى العراق منها.
 
اثنتان وسبعون سنة مضت على النكبة الأليمة والمصيبة الكبيرة، حدثت خلالها تطوراتٌ كثيرة وتبدلاتٌ خطيرة، فالكيان الذي نشأ ضعيفاً صغيراً، وزُرعَ غريباً شاذاً، يستجدي عطف الدول الكبرى، ويتطلع إلى دعم دول الحلفاء المنتصرة، ويتلفت يمنةً ويسرةً بحثاً عن أمنٍ وأمانٍ، وسندٍ وجدارٍ، ودعمٍ وحمايةٍ، خوفاً من بحر العرب المحيط وثورة السكان الجبارة، لم يعد كما كان ضعيفاً خائفاً، ولا مهزوزاً قلقاً، بل بات قوياً متمكناً، قادراً فاعلاً، يتمتع بقوةٍ عسكريةٍ متفوقةٍ، وبنيةٍ اقتصاديةٍ كبيرةٍ، وعلاقاتٍ دوليةٍ واسعةٍ، وقدراتٍ علميةٍ جبارةٍ، وآفاق سياسية مفتوحة، ونمت لديه أطماعٌ جديدةٌ ورغباتٌ غريبةٌ، وتشكلت له أحلافٌ قوية، وأيدته الولايات المتحدة الأمريكية ودول أوروبا الغنية القوية.
 
وخلال الاثنتين وسبعين سنةً التي مضت، تعرض الشعب الفلسطيني للكثير من الخطوب والمحن، وحلت به نكباتٌ جديدةٌ وابتلاءاتٌ خطيرةٌ، أثرت في قضيته وعمقت كثيراً أزمته، فبعد التشريد الكبير واللجوء المهول، أصيب بنكسةٍ موجعةٍ وسقطةٍ مؤلمةٍ، فقد خلالها ما بقي من الوطن، وخسر القدس ومقدساتها، وتشرد أغلب من بقي فيه من السكان الأصليين واللاجئين، ثم توالت عليه النكسات وما توقفت، وعانى الشعب في لجوئه وتألم أبناؤه في شتاتهم، وتعرضت بندقيتهم للتشويه والتضليل، فأصابها الكثير من العطب والعوج، وانحرفت حيناً عن مسارها، وضلت فترةً عن هدفها، واختلط عليها الخصوم والأعداء والأخوة والأشقاء، ودفعوا ثمن سياساتٍ خاطئةٍ وتحالفاتٍ غير مدروسةٍ، انعكست آثارها السلبية على الشعب وأضرت بالقضية.
 
وخلال الفترة نفسها وهي عقودٌ سبعةٌ ونيف، تقلبت دولنا العربية وتبدلت، وغيرت في عقيدتها وتخلت، واعترفت بعضها بالكيان وفاوضته، وتعاونت معه وصالحته، ووقعت معه اتفاقاً للسلام وهادنته، وبذا خرجتٌ دولٌ كبيرةٌ وحُيِّدت جيوشٌ قويةٌ، ونأت أنظمةٌ بنفسها عن الصراع، وقبلت أن تصنف بأنها صديقة للعدو ومعاهدة له، فرعت اتفاقياتها معه، وحافظت عليه وكفلته، وحاسبت وعاقبت كل من اعترض عليه وحاربه، وطبعت علاقتها معه، وسهلت اختراقه لها ولغيرها، ودافعت عن وجوده ودعت إلى بقائه، واستنكرت كل الدعوات القائلة بشطبه وزواله، أو بحربه وقتاله.
 
لكن الدول العربية ليست وحدها التي تبدلت وتغيرت خلال الفترة نفسها، بل إن قطاعاً غير بسيطٍ من الفلسطينيين أنفسهم قد غيروا وبدلوا، وفرطوا وتنازلوا، وتهاونوا وتراجعوا، إذ اعترفت منظمة التحرير الفلسطينية بالكيان الصهيوني، ومنحته أكثر مما كان يتمنى، وتنازلت له عن كثيرٍ مما كان مستحيلاً أمامه، ووقعت معه اتفاقاً أذلنا، ومعاهدةً كبلتنا، وبروتوكولاتٍ قيدتنا، وتنسيقاً استخدمنا، وأخذت منا كل ما كان لنا، وجعلت من الفلسطينيين الذين وقعوا معها واعترفوا بها، حراساً للكيان الصهيوني وحماةً له، ينسقون معه لضمان أمنه وتحقيق سلامته، ويضحون بشعبهم من أجله، ويتنازلون عن حقوقهم إرضاءً له، ويقسون على شعبهم ويؤذون أهلهم منعاً لغضبه، وحرصاً على رضاه الذي لا يتحقق، ومباركته المستحيلة التي لا تُتَوقع.
 
وخلال المدة نفسها وقع محظورٌ كبيرٌ، وأصاب الأمة ما لم تكن تتوقع، إذ ظهر فيها جيلٌ دعمته السلطات وأيدته الحكومات، يقول بأن فلسطين ليست قضيتي، وإسرائيل ليست عدوتي، وأخذ المنتسبون إلى هذا التيار الجارف الخطر، من مختلف الطبقات الاجتماعية والمستويات العلمية، الشعبية والرسمية، يروجون للكيان الصهيوني ويدعون للاعتراف به والتعايش معه، والقبول به شريكاً والتعاون معه جاراً، والاستفادة من قدراته العلمية وإمكانياته التكنولوجية، والتعاون معه في النهوض بالاقتصاديات العربية، إذ لديه الكثير مما يقدمه، والمفيد مما يبادله.
 
وزاد الأمر سوءً أن بعض المواطنين العرب علا صوتهم وقُبُحَ، وجاهروا بمواقفهم المعيبة وتصريحاتهم المشينة، فوصفوا القضية الفلسطينية بأنها سبب الهزائم وأساس النكبات، وخطأوا أنفسهم إذ دعموها وساندوها، ورأوا أنهم تضرروا كثيراً نتيجةً لوقوفهم معها وتأييدهم لشعبها، وخسروا الكثير بمعاداتهم لإسرائيل، التي رأى بعضهم أنها وردت في القرآن الكريم، وأنها جزءٌ منه، تستحق الحياة الآمنة المطمئنة.
 
لكن خلال هذه الفترة نفسها، تعاظم الأمل لدى الفلسطينيين، وتكرس اليقين في قلوبهم، وغدا عقيدةً كما كان، وحقيقة كما يجب، بأن إسرائيل زائلة لا محالة، وأن زمانها قد آن، ووقت تفككها وزوالها قد اقترب، وأن قوتها مهما عظمت فهي زائفةٌ، وقدراتها مهما كبرت فهي واهية، وأنها من داخلها ضعيفة مهترئة، وأن هزيمتها التي كانت قديماً مستحيلة باتت اليوم ممكنة بل أكيدة، فقد أصبحت المقاومة الفلسطينية تبزها، ورجالها يبارزونها ويتفوقون عليهم، ويضعون حداً لشَرَهِها ويصدون شرها، ويفرضون عليها معادلاتٍ جديدةٍ وتوازناتٍ دقيقةٍ.
 
اثنتان وسبعون سنةٌ مضت على النكبة، خلقت خلالها شعباً جباراً قوياً، عزيزاً عصياً على الذل، أبياً على الهوان، عنيداً لا يستسلم، قوياً لا يضعف، واثقاً لا يهتز، يصر على حق العودة ويتمسك بها، ويحافظ عليها ويقاتل من أجلها، ويورثها الآباء لأبنائهم والأجداد لأحفادهم، لتبقى في قلوبهم عقيدةً مصونةً وحقاً لا ينسى، مهما تقدم بهم العمر، وتعثرت بهم الخطى، وعظمت أمامهم الصعاب، فإنها ستبقى حقاً مقدساً ثابتاً، لا يفرطون بها ولا يتنازلون عنها، ولا يفاوضون عليها أو يقبلون بتعويضٍ عنها، هويةً أو جنسيةً، وطناً أو إقامةً، إذ لا وطن يرضيهم غير فلسطين، ولا جنسيةً تنسيهم القدس والأقصى والمسرى، أو المهد والقيامة وكل فلسطين.
 
بيروت في 14/5/2020
moustafa.leddawi@gmail.com

ShareTweetShare

مما نشرنا

من أرضُ …الواقع ..!!
slider

نداء للوطن يستحق المتابعة

يناير 27, 2023
54
آراء ومقالات سياسية

طريق ا لسلام في اليمن ومطبات امريكا وبريطانيا.

يناير 25, 2023
4
“لماذا يهاجر المسيحيون من ديارِ المسلمين؟” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
slider

“سورية أولاً .. نقطة على السطر” بقلم المهندس باسل قس نصر الله 

يناير 25, 2023
5
آراء ومقالات سياسية

توحيد الجهود . . لنجاح العمل.

يناير 25, 2023
3
سورية ماذا بعد ..!!؟؟
آراء ومقالات سياسية

الحروب عبر التاريخ لا تنتهي إلا بالمفاوضات

يناير 25, 2023
6
آراء ومقالات سياسية

خطأ الانشغال بالأزمات الإسرائيلية عن الجبهة الداخلية الفلسطينية

يناير 25, 2023
3
Next Post

كشف المستور بالمخطط الروسي من اجل ربح الف مليار دولار من اعمار سوريا

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

رصد 61 خرقاً لقوى العدوان في الحديدة خلال الساعات الماضية
الملف اليمني

رصد 61 خرقاً لقوى العدوان في الحديدة خلال الساعات الماضية

يناير 27, 2023
2

أعلنت غرفة عمليات ضباط الارتباط والتنسيق في الحديدة، مساء اليوم الجمعة، رصدها 61 خرقا لقوى العدوان في جبهات الساحل الغربي...

Read more
الفصائل الفلسطينية تبارك عملية القدس المحتلة

الفصائل الفلسطينية تبارك عملية القدس المحتلة

يناير 27, 2023
4
من أرضُ …الواقع ..!!

نداء للوطن يستحق المتابعة

يناير 27, 2023
54

حملة دولية بمشاركة الحملة الدولية لكسر الحصار عن مطار صنعاء و 172 شبكة ومنظمة حقوقية ومدنية

يناير 25, 2023
8

طريق ا لسلام في اليمن ومطبات امريكا وبريطانيا.

يناير 25, 2023
4

برقية تعزية ومواساة

يناير 25, 2023
5

الأكثر قراءة اليوم

نداء للوطن يستحق المتابعة

من أرضُ …الواقع ..!!
يناير 27, 2023
54
ShareTweetShare

من الأرشيف

القدس اولى بالدفاع

مواكب الدعم في مركز الشهيد ابو مهدي المهندس يقيم سوق خيري لدعم عوائل الشهداء والمتعففين في الرصافة ببغداد

نحن الغالبون : لأنك تحت المجهر الصهيوني … حاربوك !

تدشين العمل برصف نقيل الهرابي-نادب

تهنئة وتبريك من مستشار رئاسة الوزراء إلى رئيس الهيئة العليا لرفع المظالم وأعضاء الهيئة

رسالتي إلى قائد المسيرة القرآنية … وقيادات اليمن

فعالية خطابية جماهيرية لمديريات المربع الشمالي بمحافظة إب اليمنية إحياءً ليوم الولاية …

رسالةِ لـ “کتاب العرب الأحرار و الـعـالـم” .؟! •

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
758
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
434
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
390
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
378
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
356

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish