رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

*حوار خاص لصحيفة26 سبتمبر مع الكاتبة المتألقة صفاء حسن*

admin by admin
أبريل 22, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
25
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

*حوار خاص لصحيفة26 سبتمبر مع الكاتبة المتألقة صفاء حسن*
*إعداد* / *عفاف محمد*
فتاة صعدة الثائرة كاتبة تحرك قلمها الحر في سبيل الحق ولٲجل وطنها ودفاعا عن مظلوميته ..ولٲنها من صعدة الصمود كان جهادها مبني على اصول ثابتة وراسخة حيث وهي قد استسقت من المسيرة القرآنية ثقافتها وكانت خير مثال للإعلامية الحرة الصامدة التي تعي حجم مظلومية وطنها واهلها وهي التي قد عاصرت تلك الحروب في صعدة الشماء وعرفت معنى الجهاد الحقيقي في سبيل الله عرفت كيف تبذل وتعطي وتضحي كيف لا وهي ابنة صعدة الشموخ من ساقت قوافل الشهداء بسخاء منقطع النظير ..اليوم نقف على عتبات هذه الكاتبة لنتطلع واياكم لنموذج جهادي وعطاء بلا حدود..وهذا ليس بخاف على المرٲة اليمنية التي صار يظرب بها المثل في صبرها وصمودها وعطائها ..في سطور نحن معكم والكاتبة صفاء حسن..
* *اولا نرحب بك عبر صحيفة 26 سبتمبر* ..
اهلاً وسهلاً بكم اتشرف بتواجدي في هذا المنبر الإعلامي الكبير
🔹 *بداية نود ان تعرفينا عن بداية انطلاقك في الساحة الإعلامية مجاهدة بقلمك الحر* !
الحقيقة أن بدايتي كانت منذ بداية انطلاقة المسيرة القرآنية وهذه مِنَّه من الله اشكره دائماً عليها  ، كنت اشارك في اعداد برامج الفعاليات والإحتفالات وتقديمها لا أبالغ عندما اقول انها كانت لاتخلو فعاليه من تواجدي فيها في محيط مدينتي وبالأخص أيام الثورة الشعبية..كما انني كنت اشارك بكتابة المقالات في المجلات الخاصه بالمناسبات الجهاديه ك اسبوع الشهيد وغيرها 
🔹 *من المعلوم ان مدينة صعدة قد عاشت أهوال شداد افقدت اهلها لسنواتٍ السلام والٲمان وضلوا يناضلون لٲجل إعلاء كلمة الحق ما مدى انعكاس تلك الٲحداث في نفس صفاء حسن وهل كان الدافع الٲكبر في انطلاقتك هو الجور الذي عاشته مدينتك* ؟
نعم ..فالمأساة التي عاشتها صعده وعاصرها اهلها قد عكس اثرها في نفسي لن اقول بشكل سلبي فأنا اعتبره ايجابي فكل عملٍ عظيم دائماً يخلق من رحم المعاناه ، حيث جعلني الإحساس بالمظلوميه والمسؤولية اتحرك بكل شئ لإيصال صوت الحق لمن استطيع ..ومن احد الإيجابيات التي كان للحروب الست دور كبير في وجودها عندي انني كسرت حاجز الخوف والخجل من التحدث امام الآخرين ..حيث كنت اصل الى قرى لايوجد فيها ولا إمرأه متعلمه تستطيع أن تقرأ او توصل صوت الحق للآخرين..قُرى فيها نساء مستضعفات يتعطشن للشرب من نبع المسيرة القرآنية وكان احساسي أنني مسؤولة امام الله عن إيصال هدى الله لهؤلاء النسوه هو من كسر هذا الحاجز في نفسي وجعلني انطلق بدون خوف لتوعيتهن بهدى المسيرة القرآنيه وقراءة بشائر النصر لهن  لرفع المعنويات وبث الحماس الثوريه إلى نفوسهن في ظل ذلك الظلم والسواد والتضليل الذي كان الناس يعيشون فيه
🔹 *ثائرة صعدة ..هذا اللقب الذي اخترتيه لنفسك اختصر بداخله حكاية مجاهدة ثائرة ناضلت  بكلمتها ومواقفها لٲجل اعلاء كلمة الحق وارساء العدل ..حدثينا عن العراقيل التي واجهتيها في بداية مشوارك** ؟
الحمدلله في كل حال وعلى كل حال ..اكثر ماقد يواجهه اي إعلامي في اليمن هو التضليل الإعلامي وقلب الحقائق..في الحروب الست كنت اعاني واحس بالألم عندما اجد التضليل وتزييف الحقائق في وسائل الإعلام  فحقيقة مايجري في صعده كانت عكس مايتم بثه على شاشات التلفزه وكذلك عكس ماكانت تتصدره صحف ومجلات  الأخبار ..كنت اكتب مذكرات عن يومياتي في الحرب واتخيل لو ان كل فردٍ يعيش في ظل الحرب يكتب مذكراته كم كانت ستؤلف من روايات ..كما كنت اكتب مقالات عن مااشعر به من ظلم تتعرض له محافظتي لكنها في الأخير كانت تضيع وتندثر في كل مرةٍ تتجدد الحرب فيها على محافظتي وكنت اخفف على نفسي قائلة لها بإنها ليست اغلا من ما ضاعت من حقوق وما أُزهقت من ارواح وهذا اكثر
ماكنت اعانيه ..كما انها لم تكن تتوفر في  ذلك الوقت وسائل التواصل التي نستطيع من خلالها إيصال مايجري إلى الاخرين أو حتى التوثيق للأحداث كماهو الآن بالنسبة لما بعد الحروب الست لم أحصل على حقوقي ككاتبه ..كنت ارى اكثر من منشور لي و مقاله قد نُزلت بإسم شخص آخر!
🔹 *انتي الى جانب كونك إعلامية  تتشعب اعمالك في مجالات ٲخرى تختص بالمرٲة  هل بالإمكان ان تفصحي عنها* ؟
بدايتي في صعده اشتغلت في جميع المجالات الجهادية وأولها كان في الحرب الأولى رغم صغر سني آنذاك إلا أن استشعاري للمسؤولية كان أكبر من عمري وواجهة الكثير من المصاعب والعقبات حقيقة لكني تجاوزتها بفضل الله،فقد كنافي الحرب الأولى على مران مجموعة قليلة جداً من النساء انا اصغرهن نجتمع لإعداد خبز الذمول للسيد حسين ومن معه كان الأمر يتم بسريه تامه وبصراحه كنا نعاني جداًمن المخبرين والمنافقين،بعدها تشعبت اعمالي فأنا اعتبر نفسي جنديه من جنود الله ..وجندي الله كما قال السيدحسين سلام الله عليه مهامه متعدده
لذلك لم يكن عملي محصور على الجانب الإعلامي فقط بالرغم انه اكثرمجال كان ومازال يستهويني ويجذبني في جميع جوانبه سواءً في الكتابه او التصويراو التقديم او حتى المونتاج وربما يعود السبب الى انني انتمي لإسرة إعلاميه بحته
في صعده كنت اعمل في الجانب الثقافي ايضاً وفي المجالات الامنية والنظامية للفعاليات
وعملت في الجانب التربوي لمدة ثلاث سنوات متطوعه وكانت تجربه ناجحه وممتعه ..كما انني انتقلت إلى صنعاء في بداية العدوان تقريباً  واعمل مع الهيئة النسائية منذ تأسيسها  واعمل في المجال الإعلامي النشاط الثقافي في محيط المديرية التي اسكن فيها حالياً..كما اشتغل كعمل رسمي في الجبهة الإقتصادية مع جمعية الإرتقاء التنموية ((الإكتفاءالذاتي))وهذا العمل اعتبره مقدس لإنه ماكان يدعوا اليه الشهيد القائد سلام الله عليه ..وما كان يحث عليه الرئيس الصماد بشعاره الذي اطلقه لبناء دولة مدنيةٍ حديثه و مكتفية ذاتياً ((يدٌ تحمي ويدٌ تبني )) واسأل من الله ان يوفقني وجميع زميلاتي العاملات في هذه الجبهة ويتقبل ذلك منا
🔹 *صفاء ماذا علمتك الحياة من دروس* ؟
علمتني الكثير ..وكانت اكبر واعظم  الدروس  التي تلقيتها وتعلمتها في حياتي  هي من احداث الحروب الست..فقد تعلمت فيها  كيف يجب ان تكون علاقة الإنسان المؤمن بخالقه ..وتعلمت المعنى الحقيقي للتوكل على الله والثقه به والمعنى الحقيقي ايضاً لمعية الله وتأييده..كما تعلمت من خلال الوعي بالثقافه القرآنيه استقراء الواقع بشكل صحيح ومعرفة الدسائس والإرجافات والشائعات وكيفية التصدي لها بتصرف حكيم ، وتعلمت كيف اتحرك واعمل بما يتواجد لدي من امكانيات حتى ولو كانت بسيطه ..وان الإخلاص لله في العمل هو صانع المعجزات
🔹 *اين تجد صفاء نفسها اكثر هل وهي تكتب ام وهي تتحرك في الميدان* ؟
بصراحه كلاهما يكمل الاخر ..فكما ان كتاب الله كتاب عملي يتحرك بحركة الحياه ويجب على كل مسلم التحرك وفق مايقرأ من كتاب الله  ..فالكتابه ايضاً تستدعي من الكاتب التحرك وفق مايتكلم عنه
فالكاتب هو ك غيره في اي مجال آخر ..لايكتب الا بداعي شعوره بالمسؤولية  وخاصه ان المقالات التي نكتبها جهادية ثورية إيمانية ..فلو نكتب بدون ان نتحرك سينطبق علينا قول الله تعالى ((كبر مقتاً عند الله ان تقولوا مالاتفعلون ))
🔹 *صنعاء تعد حاضنة روحية لكثير من النازحين ..ماذا منحت صنعاء الإعلامية صفاء** ؟
منحتني التعرف على ثقافات اخرى تختلف عن ثقافات محافظتي التي تربيت عليها ..وبصراحه انا اركز على الأمور الإيجابية واستفيد منها وهي كثيره حقيقة
منحتني صنعاء ايضاً افقاً واسعا ًمن الإنطلاقه والتحرك مع الله ..وهو توفيق إلهي احمد الله واشكره عليه
كما منحتني جرأه اكبر في التحرك الثقافي والإعلامي ..اِستطعت ان اقف في منابر كثيره بدون ورقه او ملزمه عكس عن مااعتدت عليه في محافظتي 
وتعرفت على الكثير من الإعلاميات والكاتبات
🔹 *الٲقلام الحرة في وقت ما واجهت صعاب* .. *واتيحت الساحة الآن لكل قلم حر ليعبر عن مٲساة اليمن والعدوان* *الجائر ..هل ترين ان الٲقلام الحرة اليوم تترك صدى في الواقع*
*وهل من السهل التمييز بين الٲقلام الحرة عن دونها** ؟
بكل تأكيدانها تترك صدى فالكلمة تعتبر سلاح كما انها تدل على موقف ولو لم تكن كذلك لما كان للصرخة اثرها هذا الذي جعل جبروت العالم وطغيانه يجتمع لمحاربتها ومحاولة دثرها وهي مجرد خمس جمل ..لكن الكلمة عندما تُطلق عن مبدأ وشعور تكون كالرصاصة في تأثيرها
أما بالنسبة للتمييز بين الأقلام الحرة عن غيرها فلا اعتقد ان احد يستطيع ان يميز بسهولة لإن هناك من يكتب عن المظلوميه وعن الإنتصار بإسلوب رائع وجذاب ويستدل بأدلة كافية شافية من الواقع او من كتاب الله او من غيره من الأدلة لكنه في الأخير يسعى الى أن يبرز اسمه على منصات التميز والإبداع فقط..ليس هدفه الحقيقي ايضاح الصورة وإيصال صوت الحقيقة 
فالتمييز بنظري لا يتضح إلا اثناء المواقف
🔹 *صعدة الإباء ماذا تعني لك ..وماذا علمتك* ؟
صعدة مدينة التضحيات وقبلة لأحرار العالم كنت اكتب هذا العنوان لمقالاتي عن صعده منذ ان تعلمت الكتابة واعتقد ان حبي لها هو من اكبر الدوافع لي في الكتابه ..علمتني صعده كيف ابذل واقدم دون إنتظار للجزاء إلا من الله ..علمتني كيف اكون سباقه للأعمال التي فيها رضى الله ..وعلمتني ان اشتعل كالشمعة لأُضيئ للآخرين وان انتهيت فإن اثر عملي لن ينتهي فكل شيئ في الأخير سينتهي ولن يبقى إلا اثره ..علمتني صعده مبادئ وقيم لاابالغ إن قلت انها  الأسمى والأرقى على الإطلاق فأنا لم اجد هذه القيم في كل الأماكن التي ذهبت اليها وعرفتها حتى الآن..وعلمتني ايضاً كيف لااتنازل عن المبادئ والقيم العظيمة التي تربيت عليها مهما كانت التضحيات
🔹 *في حين انهالت الصواريخ على العاصمة صنعاء ..كانت صعدة لازالت تنزف منذ أمد جراء تلك الصواريخ ..ما القياس الذي لحظتيه في مستوى الصبر بين اهل صعدة وصنعاء وهل كان لمسٲلة التعود على فرقعة السلاح ورائحة البارود اختلاف* ؟
بصراحة من وجهة نظري ان مسألة التعود ليست مقياس ابداً لمستوى الصبر او الثبات ..فالإرتباط القوي بالله سبحانه وتعالى والصله القوي بين العبد وربه هي الاصل في القدرة على التحمل والثبات والصبر مهما واجه الإنسان من مخاطر وتحديات ..فمعية الله للعبد هي المنجي الوحيد وهي الدافع الوحيد للإنسان على التحمل ، صحيح أن أهل صعدة قد اعتادوا على صوت الصواريخ والطائرات..لكنني حقيقةً وجدت في صنعاء مجاهدات ثابتات مخلصات بشكل يجعلني احياناً اقف خجله امامهن
🔹 *يعملن كاتبات اليمن على قدم وساق في مواكبة الٲحداث ونشر الوعي ..هل يعملن ذالك ضمن خطة معينة وان وجدت هل بالإمكان ان توضحي لنا المسٲلة* ؟
الذي اعرفه أنه لايوجد جهة رسمية أو تنظيم خاص لا للكتاب ولا للكاتبات هذا على حسب علمي..بالرغم من وجود تنظيمات ومؤسسات في كل المجالات إلا الكُتاب..فحتى الآن مازالت كتاباتهم ذاتيه ومن دافع الشعور بالمسؤولية..بداية العدوان اتجهت الكثير من الأقلام للكتابه عن العدوان ومظلومية الشعب اليمني وصعدت اسماء كثيرة لم يكن احد يعرفها ..ورأينا محاولة لإحتواء هؤلاء الكُتاب والكاتبات في تنظيم كيان خاص بهم جميعاً وإشهاره رسمياً لكن منذ ذلك الحين والى الآن مازالت فكرته مجرد حبراً على ورق
🔹ا *لحرب الناعمة استهدفت الرجل والمرٲة ..بل وحثت سعيها لإستخدام المرٲة كٲداة لتنفيذ مخططات جهنمية لتسقط فئات المجتمع في وحل الرذيلة ..وهذا ما تبين من خلال شبكات خطيرة تم اكتشافها ..انتن الكاتبات هل تكثفن ادواركن في توعية المجتمع وعلى وجه الخصوص النسوي* ؟
اكيد ..فقد كانت هناك كتابات كثيره عن الحرب الناعمة ..وكان لها اثرها الكبيرفي توعية الناس بخطورتها وكيفية مواجهتها والتصدي لها بل والحذر منها
وبصراحة أكثر فإن الخوف يكمن في أن تستهدف الحرب الناعمة الكاتبات أنفسهن لإنه لايوجد لهن كيان خاص بهن يوصل كتاباتهن لجميع الوسائل بطرق آمنه ومنظمه ويُشجع ابداعهن ويرتقي بإدائهن من خلال عمل دورات تدريبية في هذا المجال فالكاتبة من الطبيعي انها لاتكتب إلا لتصل كلماتها للمنصات الإعلامية وتريد أن تسمع وترى صدى كلماتها عند الآخرين وعندما لاتجد من يحتوي إبداعها ستلجأ لطرق غير آمنه لنشر مقالاتها وهذا ما لا يتمناه أحد
🔹 *عن دور المرٲة اليمنية في الصمود بعد اكتمال اربعة اعوام ماذا تقول صفاء حسن* ؟
المرأه اليمنية اثبتت انها اعظم امرأه عرفها التاريخ فمازالت المرأة اليمنية صامدة وتقدم التضحيات الكبيره فتدفع ابنها وزوجها واخيها وابيها للساحات كما تقدم قوافل المال والذهب  والغذاء بالرغم من طول مدة العدوان  لأربعة اعوام إلا انها جعلت العالم يقف منبهراً من قوة صمودها عندما استقبلت ولدها الشهيد وهي تطلق رصاصات الفرح، ولا اعتقد ان هذا الثبات الذي يراه العالم في المقاتل اليمني في ميدانه الجهادي  إلا نتيجة صمود وصبر المرأة اليمنية في ميادينها الجهادية
🔹 *أخيرا نشكر تفاعلك معنا والمساحة متروكة لك في نهاية المطاف* ….
اشكركم على هذه الإستضافه اللطيفة ..وأنا حقيقة لااعتبر نفسي إلا كاتبة مبتدئة لكني اطمح في ان اجد كيان نسائي يحتوي كتاباتي ويهتم بها ويوصلها الى جميع المنابر ..وادعوا جميع المعنيين الى النظر لهذا الأمر بعين المسؤولية واتمنى من الله ان يكون حلماً قريب التحقق   ..واتمنى لهذا المنبر الإعلامي المزيدمن التألق والنجاح وتقبلوا خالص تحياتي
ولكي منا فائق الٲمتنان .

ShareTweetShare

مما نشرنا

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة
slider

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة

مارس 28, 2023
27
آراء ومقالات سياسية

عجزت أمريكا والناتو وأوروبا عن هزيمة روسيا؛ فلجأوا إلى أسلحة وقذائف اليوارنيوم المُنَضَّب

مارس 27, 2023
4
آراء ومقالات سياسية

بدء العام التاسع للعدوان في اليمن يحمل بشائر إنهاء الإحتلال الأمري-سعو-إماراتي

مارس 27, 2023
5
“أوكرانيا ولعبة البوكر النووية” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
slider

“المسحّراتي السوري المسيحي .. ورمضان” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

مارس 25, 2023
11
ملف الاسرى مرهون بعودة العلاقات الإيرانية السعودية .
آراء ومقالات سياسية

ملف الاسرى مرهون بعودة العلاقات الإيرانية السعودية .

مارس 22, 2023
10
آراء ومقالات سياسية

أعطى الحاكم بأمره “كلمة السر” فتوقف شراء ال$ فجأة، وتدهور سعره

مارس 22, 2023
7
Next Post

لهذه اﻷسباب كانت قرارات ترامب هستيرية ...!!!

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة
slider

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة

مارس 28, 2023
27

رأى عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ حسن البغدادي "أنّ الإنفراجات التي بدأت تلوح مستلمها في المنطقة، جاءت نتيجة...

Read more
مهرجان “ایثار الدولي” في إيران: محفل سينمائي لتكريم شهداء المقاومة

مهرجان “ایثار الدولي” في إيران: محفل سينمائي لتكريم شهداء المقاومة

مارس 28, 2023
4

عجزت أمريكا والناتو وأوروبا عن هزيمة روسيا؛ فلجأوا إلى أسلحة وقذائف اليوارنيوم المُنَضَّب

مارس 27, 2023
4

بدء العام التاسع للعدوان في اليمن يحمل بشائر إنهاء الإحتلال الأمري-سعو-إماراتي

مارس 27, 2023
5
مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مارس 27, 2023
17
“أوكرانيا ولعبة البوكر النووية” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

“المسحّراتي السوري المسيحي .. ورمضان” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

مارس 25, 2023
11

الأكثر قراءة اليوم

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة

الشيخ البغدادي: البعض في لبنان يبني سياساته على سراب وعلى قواعد مهترئة
مارس 28, 2023
27
ShareTweetShare

من الأرشيف

سلاح الإحسان …

د. صفاء قدور استاذة العلاقات الدولية والدبلوماسية_ جامعة دمشق

قتل المدنيين حقد العدوان ولذة الصمت القاتل والغرق القادم  ……

رسالة شكر وعرفان من اليمن العزيز الى العراق الكريم

أريد حقيبتي..

الجود والعطاء والكرم . 

وحي القلم       اعادة تطبيع الحياة. 

الدفاع عن المصالح المشروعه والمصير المشترك

الأكثر مشاهدة

التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
890
آراء ومقالات سياسية

السيرة الذاتية للشهيد القائد المؤسس للمسيرة القرآنية السيد العلم المجدد والمفكر حسين بدر الدين امير الدين الحوثي طيب الله ثراه

مارس 13, 2020
476
حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي
أخبار عامة

حملة عالمية لدعم الاعلامي الوزير الاستاذ جورج قرداحي

أكتوبر 31, 2021
474
شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
431
تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء
محليات

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

أبريل 25, 2022
389

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.